ابن أخي وأمه

Signemia | 1260 | 4 min. | หมวดหมู่

Story Photo

احد الايام عدت من زيارتي لأحدى الصديقات لأجد البوم الصور الخاص بي في غير موضعه في خزانة ملابسي ولاحظت ان هناك من عبث به ... لا يوجد في المنزل من يفعل ذلك سوى شخص واحد هو وليد ابن أخي البالغ من العمر 17 عاما وما اغضبني حقا ان هناك صورا لي ولصديقتي لا ينبغي ان يراها احد ولي مجموعة صور اظهر فيها شبه عارية ... كتمت غيظي ولم اسأل احدا ولكني وبعد أيام معدودة فقدت شريطا جنسيا استعرته من احدى صديقاتي ... بحثت عنه في كل ارجاء الغرفة دون جدوى فأنتظرت الى اليوم التالى وأثناء غياب وليد دخلت غرفته حيث وجدت الشريط في خزانة ملابسه فأشتعلت غضبا تركته مكانه وأثناء تناولنا وجبة الغداء انا وهو ووالديه كنت ارمقه بنظرات نارية وبعد صعود الكل الى غرفهم للقيلولة دخلت على ابن الكلب ابن اخي واتجهت مباشرة نحو مكان شريطي واخذته وسألته بعنف ما هذا؟ فرد ببرود هذا شريط استعرته من غرفتك فقلت له الا تعرف ان شريطا كهذا لا يجب ان يشاهده شاب في عمرك فأجاب بنفس البرود وأعرف ايضا انه لا يجب لأي انسان محترم مشاهدته خاصة امرأة في أي سن... فأسقط في يدي ولكني قلت مكابرة للكبار حياتهم الخاصة لايصح ان يطلع عليها الصغار فقال لستُ صغيرا وعلى الكبار ان يكونوا قدوة حسنة للصغار فوصلت قمة غضبي وصرخت في وجه على كل حال سأخبر والدك بوقاحتك وسؤ سلوكك فقال متهكما وأنا سأخبره بما تشاهديه من افلام وما تفعلينه اثناء ذلك ــ يبدو ان وليد كان يتلصص عليّ ويراني وانا اعبث بكسي ــ وسأخبره كذلك بصورك العارية التي يعج بها البومك...

صمت بعض الوقت ثم قال مصالحا يا عمتي ما دمت تستطيعين الحصول على هذه الافلام من صديقاتك فلماذا لا تدعيني استعيرها اشاهدها واردها لمكانها ولا من شاف ولا من درى فوجدت نفسي في موقف لا أحسد عليه ووافقت بشرط ان لا يدخل غرفتي في غيابي وأن يطلب مني ما يريد من افلام. وبذلك بدأت علاقة غريبة بيني ووليد حيث كنت اعيره الاشرطة يشاهدها ويحاورني حول بعض ما يشاهده ويعرب عن دهشته من بعض الاوضاع الجنسية الغريبة وأضطر لشرح المسائل وشيئا فشيئا ارتفع حاجز الحياء بيننا ودخل الحوار الى مستوى لا يوجد إلاّ بين الاصدقاء أو الازواج وكنت الاحظ شبقا جنسيا قويا في عينيه اثناء الكلام في السكس. في احدى الليالي سمعت طرقا على باب الغرفة وكنت لحظتها اشاهد فلما مثيرا واصبعي داخل كسي المبتل بمائي وسمعت صوت ابن أخي يهمس من خلف الباب عمتي عمتي فلممت نفسي وسمحت له بالدخول وكان الفيديو مازال يعرض ففقر فاه وصاح ياه إنه فلم حديث لم اراه من قبل وجلس على طرف السرير مركزا عينيه على الشاشة فسحبت غطائي على ارجلي وأفخاذي العارية وانا راقدة على سريري وكانت تفصلني عنه مسافة قصيرة ... لاحظت أن زبه بدأ يرفع البيجامة منتصبا وهو لايحاول م

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้