احبكم

Bindu | 740 | 2 min. | หมวดหมู่

Story Photo

السلام عليكم :

هذه أول مشاركة لي في هذا المنتدى وسبب مشاركتي هو قرائتي للعديد من القصص عن جنس المحارم في هذا الموقع منها قصص حقيقية ومنها خيالية فسألت نفسي : لماذا لا أكتب قصتي الحقيقية 100 % صدقوني إنها حقيقية وأريد المساعده أرجوكم !

تبدأ قصتي هو إني موظف في إحدى الجامعات العراقية عمري 30 سنة متزوج منذ عامينونصف وزوجتي أصغر مني بسنتين وهي ذات إنوثة جذابة معتدلة القامة ذات بشره بيضاء ووجه جميل جدا تمتلك نهدين جميلين وخلفية رائعة وهي رومانسية وجنسية الى ابعد الحدود. منذ أن كنت في الجامعة طالبا وكانت زوجتي في نفس المرحلة قبل ان أتزوجها كنا نجلس في أماكن مخفية وبعيده عن الأنظار وأنا امصمص شفايفها وألعب بنهديهاالجميلتين ونتكلم عن كل الأمور الجنسية فبقيت معها طيلة سنتين المرحلة الثالثة والرابعة الى ان رسبت في المرحلة الرابعة وهي تفوقت في النجاح وتخرجت وأكملت الماجستيركان كل همها أن تبقى على أتصال معي وتراني وكانت دراستها للماجستير حجة لها حتى لا تقعد في البيت وهنا بدأت القصة عندما كان رئيس قسمنا في الكلية ينظر اليها نظرات جنسية ويتكلم معها بكلمات الحب والغرام وهي تأتي وتقول لي ماذا يتكلم معها في غرفتة الى ان إستمرت هذه التحرشات الجنسية وأنواع الكلام الجنسي الجميل فكانت تقول لي ماذا افعل معه ساعدني ياحبيبي بصراحة ولا أخفي عليكم عندما تأتي وتشتكي منه وتقول لي قال لي كذا وكذا يصبح عندي هيجان في كل جسمي ويبدأ عيري بالأنتصاب وأشعر بالتلذذ

والشهوه من كلامها الى أن إستمر الحال تقريبا سنه وعندما أتت لي آخر مره وإشتكت لي منه قلت لها مستقبلك بين يديه إعطيه ما يريد ولكن بحذر فغضبت من وقتها وبعد إلحاح مني ولإنها تحبني بجنون وافقت بإن يكون هذا مجرد لمصلحتي الدراسية شرط أن يكون فقط التفريش من خلف الملابس فوافقت أنا وقلت لها باشري في إغراءه لكي يعطيك درجات ومعدل جيد في النهاية وإستمرت الأيام وتخرجت أنا من الكلية وبعد فترة شهر من تخرجي سعيت جاهدا أن أتعين في نفس الكليه لأنني لا أريد أن أتركها وحدها فصدر أمر تعيني والحمد لله فبدأت الأمور تتطور أكثر وأكثر فكانت يوميا تذهب اليه وتجلس في غرفتة وهو يمصمص شفايفها ويلعب بنهديها ويفرك طيزها وعندما تخرج منه تقول لي بكل التفاصيل تلبية لطلبي منها هذا الشيء وهي تنظر الى زبي منتصبا كالحديد فكانت حتى في العطلة الصيفية تمارس الدوام من الصباح الى ساعة الظهر فقلت لنفسي هذه هي فرصتي الوحيده لكي أراها تمارس الجنس معه لإني استمتع بالنظر اليها وهي تمارس الجنس مع غيري فوضعت ثقبا صغيرا في باب غرفته كي أشاهدها منه عندما تدخل اليه وفعلا حصل ذلك عندما قلت لها هيا إذهبي له الآن وإستمتعي بوقتك معه وعندما دخلت اليه قفل وراءه

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้