كيف ناكني مصلح المصعد

Bindu | 4703 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

أسمي هناء وعمري 22 عاما متزوجة من رجل عمره 53 عاما تزوجنا في ظروف كان أهلي بحاجة بوضع مادي صعب وهو يعمل في احدى الشركات العامة ولم نرزق حتى الان بطفل يملى علينا حياتنا رغم مضيء أكثر من أربعة سنوات على الزواج لاسباب تتعلق بضعف في رحمي وكنا نمارس الجنس مرة واحدة في الاسبوع تقريبا وأحيانا كل أسبوعين لظروف عمله المتعبة وقد حدث ان تعطل مصعد البناية فتم أبلاغ الشركة المختصة عن هذا العطل وفي اليوم التالي من ابلاغ الشركة وفي تمام الساعة الثامنة صباحا بعد خروج زوجي الى العمل مباشرة سمعت جرس الباب يدق وكنت ماأزال في الفراش شبه نائمة فأعتقدت أن زوجي قد نسي محفظته أو مفاتيحه وعاد وكنت لازلت في السرير بملابس النوم الشفافة البيضاء حيث لم أكن أرتدي لباسا داخليا ولاستيان لكوني دائما أحاول أغراء زوجي بذلك وأريده أن يضاجعني يوميا لشهوتي الجامحة ولكن خجلي يمنعني من طلب ذلك فلذا أكون دائما مرتدية ملابس شفافة على جسدي العاري لعل شهوته تتحرك وينيكني الا أن ذلك لم يجدي نفعا معه ، المهم نهضت من السرير متثاقلة وفتحت الباب

فتفاجئت بشاب في الثلاثين من عمرة طويل القامة أبيض البشرة أشقر الشعر جميل المظهر قال صباح الخير ياسيدتي الجميلة فأجبته بأرتباك صباح الخير تفضل فقال أنا مهندس المصاعد وآسف للازعاج ولكني بحاجة الى الهاتف للاتصال بالشركة لاكمل تصليح المصعد وأرجو المعذرة مرة أخرى فأن شقتكم هي الاقرب لغرفة محركات المصعد فقلت له تفضل الهاتف في الصالة فدخل ورأسه الى الارض وأتجه الى الهاتف ورفع سماعته وبالصدفة لم يجد فيه حرارة ونظر لي وتسمرت عيناه على جسدي وأنزل عينه الى الارض فقلت له لحظة لارى هاتف غرفة النوم ودخلت مسرعة ولبست روبا ثم رفعت سماعة هاتف غرفة النوم فوجدت فيه حرارة فأخبرته بذلك فقال أرجو أن لاأزعجك بدخولي غرفة النوم فسكتت ودخل وجلس على السرير وبدأ يتكلم مع شركته وكانت عيناه على شماعة الملابس حيث كنت أنا قد وضعت عليها ليلة أمس لباسي الداخلي والستيان وكان لونهما أحمر

وقد لاحظت أنفعالاته من حركات يده وبعد أن أنهى المكالمة نهض متجها نحو الباب الا أنه أصطدم بالمنضدة فسقط ماموجود عليها على الارض فأنحنى ليلتقطها في نفس الوقت الذي كنت أنا قد أنحنيت فيه لالتقاطها فأصطدمنا ببعض وسقطنا سوية على الارض وبدأت أحس بألم بسيط في كتفي فأسرع يعتذر وأنهضني من على الارض وأجلسني على السرير وبدأ يدعك كتفي بأحدى يديه بهدوء وباليد الاخرى أسند ظهري وسألني كيف أشعر فأجبته متألمة قليلا فقال أن أمكن أن أرى مكان الكدمة فقد تحتاجين لعلاج سريع وأزاح الروب عن كتفي وبدأ يمسد منطقة الكتف بأنامله ونزل بيده قليلا الى أعلى الصدر ويسألني عن الالم فأقول أحسن من الاول وكان لحركات أنامله أثرا

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้