جارتنا المطلقة

Bindu | 2550 | 9 min. | หมวดหมู่

Story Photo

حينما كنت في المرحلة الثانوية وكان عمري قرابة السابعة عشر كانت لدينا جارة مطلقة ولها بنت تبلغ السابعه عشر تقريبا وكانت هذه الجارة تزور والدتي شبه يوميا وكنت أتحين الفرص كي أشاهد بنتها التي كانت ذات جسم مثير وصدر بادئ النمو وكنت أحاول أن اسرق النظرات منها من خلف الباب . وفي ذات يوم أرسلتني والدتي إلى جارتنا كي أطلب منها بعض الأشياء وقبل أن أصل إلى باب جارتنا رأيت شخصا غريبا يدخل منزلها وهي تلتفت حوله خوفا من أن يراه أحد وفعلا دخل إلى المنزل وهنا دبت في نفسي شقاوة الصغار وذهبت قريبا نحو سور بيت جارتنا انتظرت بضع دقائق ثم تسلقت السور وقفزت إلى داخل الفناء وتسللت مثل اللص حتى وصلت إلى إحدى النوافذ المطلة على الفناء ومن حسن حظي كان هناك ثقب في زجاج النافذة وهنا وضعت عيني على هذا الثقب فلم أرى أحدا ولكن كنت أسمع بعضا من الحديث الدائر هناك وكان حديثا عن الاشتياق وكأن هذا اللقاء كان من بعد غيبة طويلة ، ولكن لم أيئس وبقيت اسمع الحديث الذي أنقلب بعد ذلك إلى قبلات فأصبحت كالمجنون ابحث في أرجاء الفناء عن أي خرم لأشاهد ما يجري في الداخل ولكن دون جدوى وبقيت اسمع الأصوات فقط التي أصبحت تدل على وجود منايكة عنيفة في داخل المنزل وبقيت داخل الفناء حتى خرج الرجل من المنزل ثم عدت وطرقت الباب من جديد ففتحت لي جارتنا الباب وكانت في حالة تدل على مدى المعاناة النيكية التي مرت بها

فقد كانت رقبتها حمراء وروجها غير مرتب على شفتيها . وطلبت منها الأشياء التي تريدها والدتي وأخذتها وذهبت ولقدكنت اخطط وأدبر كيف أستطيع مشاهدة ما يجري وكان لي صديقين من أعز أصدقائي هما ( عدنان وعصام ) فأخبرتهما بالأمر وبقينا نخطط ونخطط حتى وجدنا الخطة المناسبة وهي القيام بكسر النوافذ الخاصة بمنزل جارتنا وفعلا قمنا بعمل ثقب في كل نافذة وذلك حينما كانت جارتنا عند والدتي وكان بيتها خالي تماما . وبقينا ننتظر متى يأتي عشيقها وكنا نتناوب على المراقبة وبعد مرور بضع أيام أتى ذلك الشخص الذي كنا ننتظره على أحر من الجمر فقام صديقنا عصام بإخبارنا هاتفيا فخرج كل منا أنا و عدنان كالمجانين متجهين نحو بيت الجارة و التقينا نحن الثلاثة هناك وكان عدنان يراقب الشارع فقفز عصام من فوق السور ثم أنا ثم لحق بنا عدنان وأستلم كل منا نافذة ليراقب فلم أشاهد أي شيء من خلال ثقب نافذتي وكذلك صديقي أما عدنان فقد أتانا مسرعا وقال ( تعالوا بسرعة ) فأتيناه مسرعين لقد كان المنظر واضحا من ثقب نافذة عدنان فأخذنا نراقب الوضع وشاهدت جارتنا تجلس بجوار صديقها وهو يضع يده بين فخوذها وفمه يجر ويمص في حلمة ثديها وهي تقوم بمسك قضيبه لقد كانت جميلة جدا وكان زبه صغير على الرغم من أنه أكبر كنا سن

نا فقد كانت أزبابنا اكبر من زبه وبقين

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้