في البدايه احب اقول ان هذه القصه واقعيه***كنت قد انتقلت للعيش عند بيت عمتي وانا في منزل عمتي الذي يتكون من عمتي وزوجها وبنتها المطلقه سهاد وكانت سهاد قمة في الجمال والروعه لااخفي كنت كلما تحدثت معها قليلا اذهب لافرغ مااشحنه في العاده السريه لان لااستطيع الا ان اهيم فيها وبجمالهاواتخيل نفسي اضاجعها وكنت وكنت ارى في بعض الاحيان ان بنت عمتي تتودد لي وتحكي عن مشاكلها مع زوجها السابق وكانت بين الحين والاخر تشاركنا عمتي ذات ال40 عاما وهي جميله رغم كبرها فبنتها اخذت من جمال والدتها عمتي رشيقه بيضاء شعرها اصفر وعيونها خضراء وزجها يعمل في مصنع للالبسه الجاهزه واكثر واردياته في اليل وكنا نجلس نحن الثلاثه نقضي الوقت بلحديث وفي يوم رجعت من المقهى الى بيت عمتي ووجدت البيت فارغ وسمعت صوت دندنه ياءتي من غرفتي وعندما فتحت الباب في هدوء تركزت عيناي على سيقان بيضاء وافخاذ رهيبه متمدده تحت سريري وتنظف وتدندن وعندما دخلت احست بي ولما ارادت الوقوف ساعتها باءن مسكت يدها ورفعتها واذا هي عمتي وعندما سحبتها مساعدتا مني للوقوف
وقفت وصار صدرها على صدر وفي لحظة واحدة استنفر قضيبي نفسه وكاءنه صعق بلكهرباء ووقف كلعمود وعندها وحست هي بارتطامه في فخذها واحسست انا باءرتعاشتها ونسيت انها عمتي ونسيت كل شيء فدفعتها فوق السرير وبلحظه تجردة من ملابسي وصرت فوقها اقبلها وامرغ بثديها وارهز على كسها من خلف الثوبوهي تقاوم وتتكلم بكلام لم انتبه له لان كنت في عمى عن كل شيء وبعد ان زاد الهياج عندي وقفت ونزعتها اللباس الداخلي وكان اسود في ورده حمراء وبان لي كسها فيه شعر وقد وضعت يديها فوقه وهي شبه مصدومه ولكني ازحت يديها ووضعت راسي بين افخاذها واخذت الحس لها كسها وكم هو طعمه لذيذ بحث صرت اغرف منه بلساني وهنا سمعت عمتي تترجاني بان انيكها ووقمت وهنا رات زبي وانقضت عليه مص وتقبيل وخلعت مابقى من ملابسها وطلبت منها ان تستلقي على بطنها وترفع طيزها وادخلتها من خلفها على كسه وهنا صاحت وتاءوهت وكانها في ليلة عرسها وعرفت من ضيق كسها انها ممحون وزوجها في انشغال عنها ولايشبعها واخذت تردد كلمات وانا انيكها وامرغ في ثدها وتقول خذني لك انا مراتك من اليوم انا عبدتك وهنا احسست ان احدا يراقبنا وانا انيك بعمتي وباب الغرفه خلفي تقريبا ونظرة بطرف عيني واذا بسهاد تنظر الينا من فتحت الباب فاءستغليت الموقف وراءيت عمتي في قمة هياجها
فقلت لها انا اشبعك كل يوم لكن اريدك ان تقنعي سهاد ان انيكها انا اشتهيها فقالت عمتي انا وسهاد بخدمتك انت بس تاءمر وتخلي زبك ينكني كل يوم ويطفي ناري وهنا دخلت علينا سهاد وانا افرغ المني على ظهر عمتى فهجمت سهاد
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้