hhhhhh

Bindu | 837 | 2 min. | หมวดหมู่

Story Photo

مرحبا بكل زوار هذا الموقع الفريد الذي يقدم التوعية و التسلية و يحافظ على الثقافة . .اسمي زيبو و انا اسكن في لبنان , و تبدأ قصتي من العام 2005 عندما تعرفت بحكم عملي المؤقت على احدى الجنيات الحسناوات .هي تعمل في امانة سر احدى الشركات و هذا ليس ما يجب ان يكون مكانها . تمتلك جسدا ً رائعا ً تتمنى عارضات الازياء انتزاعه منها . طويلة و رشيقة . اما نهديها فهما مرشحان لنيل لقب رمز الانوثة في العالم .مكوران و مشدودان ليس فيهما اي عيب . كانت هي الفتاة التي نظرت اليها مطولا حتى حفظت كل انملة فيها و تخيلت شفتي عليه . و بعد معرفة دامت حوالي شهرين قررت ان اقوم بلعب اخطر ورقة لدي و مفاجأتها . فقلت لها كلمات مدحتها فيها مطولا حتى بان الخجل على خديها الناعمين و هي تسمعها و لم اغفل عن التغزل بجمالها . وفي يوم مررت قرب مكان عملها و صعدت الى مكتبها . تفاجات بي و قالت انها كانت تشعر بالضجر فعرضت عليها ان اكلمها عني قليلا و عن هواياتي . كلمتها عن كل هواياتي و عندما وصلت الى هواية ممارسة الجنس توقفت عن الكلام . و قامت بدعوتي الى منزلها لكي اساعدها بعمل .اعلم انني اطلت الحديث و لكن لا قصة بلا تشويق . المهم بعد العمل ذهبت الى منزلها و اعلنت جهوزيتي . دخلنا الى منزلها و من ثم الى غرفتها التي كانت تزينها جدران زهرية . و انتبهت اليها تقفل الباب خلفها بالمفتاح . سالتها عما تفعل فلم تجبني سوى برميي على السرير . استغربت ما يحدث

فقد رايت هذا في احد الافلام التي اشاهدها و لكن لم اتوقع ان يحصل معي . و قامت بتعصيب عيني بقميصها فقلت لها ما الذي يحصل . اجابتني بكل ثقة انها منذ ان سمعت كلماتي التي اثنيت فيها على جمالها وهي تحلم بي .اخبرتها انني ابادلها نفس الشعور و لا حاجة للعصبة على عيني . حررت عيني من العصبة لاراها نصف عارية قفزت بسرعة من السرير , خلعت قميصي , عانقتها ورحت اقبل رقبتها و ابتلع شفتيها . دفعتها نحو السرير و اكملت تقبيلها في كل مكان من جسدها . من ثم تخلصت من الصديرية التي كانت تغطي ما كنت اعشق فرأى نهديها النور و رحت العق الايمن و اداعب الايسر و بالعكس الى ان شعرت بغليان جسدها بين يدي . هنا نزلت الى ما بين رجليها و نزعت ذلك الاختراع الغليظ الذي يخفي الكنز من جسد المراة . انني اتكلم عن السروال فهو كان يبعدني ولو مسافة غير محتسبة عن ذلك البظر المتورد المنتفخ الذي لم يكن ينتظر سوى لساني كي يداعبه, لعقت كثيراً و لكن شدة هياجها و هياجي انستنا الزمان و المكان .

و عندما اردت ان اخرج قضيبي من السروال قلت لها انني اكره ان يمص احدهم عضوي فلم تبدِ اي انزعاج و قي تلك اللحظة تلك اللحظة بالذات اخبرتني انها لا تزال عذراء و انا لم اشأ ان اشوه جمال روحها فلم انكحها من فر

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้