في بداية زواجي كانت اموري الجنسية شبه عادية, الى ان مر ذلك اليوم الذي كانت زوجتي فيه تحتضنني من الخلف احسست بشيء يداعب طيزي , فايقنت انه بظرها اللذيد , حاولت ان التفت فمنتعتني استجبت للامر واخذت استمتع , قامت هي بزيااااااااااااادة فرك كسها بطيزي , بدأت احس بمتعه اكبر
من ذلك اليوم وزوجتي تنيكني وتلحس طيزي وشرجي بالتحديد , وصرنا نتفرج على الافلام الاباحية من باب التجديد ونقوم بلحلب فروجنا امام بعض دون ان يمس احد بالاخر
في بعض الاحيان تجعلني انم على بطني وتقوم بالنوم فوقي وتدلك كسها بطيزي وتسحقها فهي تعشق ذلك جدا فلقد اعترفت لي بانها سحاقية
ولحست شرجها بطرف لساني وأدخلت زبي الى قاع مكوتها.
أفاقت زوجتيء من نومها وصارت تنظر الينا بإستمتاع وتلعب بكسها أخرجت قضيبي من طيز نوال وأدخلته فورا بفرج سناء وأخذت انيكها بجنون وهي تصرخ وتقول نيكني زيد لاترحمني.
سناء فرس نافر تتأوه تحتي وتشهق بأنوثة طاغية وكلما ازداد هياجها يسخن جسدها الممشوق ويكشف عن تفاصيله المدهشة وكنت
استمتع بمضاجعتها لدرجة الهياج
توطدت علاقتنا انا وزوجتي مع مرور الزمن بنصار وزوجته الشقراء الفاتنة سناء وصارحت نصار بأنني وزوجتي نوال متحررين جنسيا وطرحت عليه فكرة تبادل مضاجعة الزوجات ولم أكاشف نصار بهذه الصراحة إلا بعد أن طبخت زوجتي نوال عناصر اللعبة مع نصار إذ انها أخذت تلبس أمامه بإيعاز مني بنطلون شفاف ضيق وكنت أطلب منها ونحن جميعا جالسون في الصالون أن تأتيني بكوب ماء من المطبخ لكي يرى صديقي اللوطي نصار طيز زوجتي شبه العارية وهي تترجرج امامه.
إشتدت رغبة نصار بنيك زوجتي من طيزها وتوسل اليها بتحقيق رغبته الجامحة لكن زوجتي وحسب ماتقتضيه اللعبة رفضت ان يضاجعها بدون علمي وشرحت له مدى متعتي بتبادل الزوجات ولم يمانع نصار بموافقته على الفكره لكنه محرج
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้