نيك الشباب

Bindu | 7132 | 4 min. | หมวดหมู่

Story Photo

اذا تعرفون قصتي راح تزعلون عليه لان اني ابد ما محظوظ

قصتي تبدي من اني كنت في الصف الخامس الاعدادي واخوية كان بالصف السادس اعدادي بكالوريا... صديق اخوية ايضا وياه بالسادس والظاهر هو كانت عينه علية واني ما ادري اصلا بالموضوع مع العلم ما كانت اتجاهاتي وميولي الجنسية محددة ذاك الوقت مع العلم اني كنت احس انه اني ستريت وعلاقاتي كانت طبيعية جدا مع البنات والصداقات الاخرى.... على العموم ما اريد اخوض بتفاصيل مقعدة....

فد يوم من الايام اتفق اخوية مع اصدقائة ان يخرجون سوية الى السوق لشراء بعض الملابس وزيارة السينما... وانا ما كنت استطيع الذهاب معهم لان اخوية ما كان سيقبل وقتها... بقيت وحدي بالبيت لان ابي وامي كانو في عملهم وانا وحيد في البيت.... وفجأة انقرع جرس الباب...

خرجت لافتح الباب فوجدت صديق اخي على الباب ....تفاحأت حينها وقلت .... هي شبيك رامي شنو ما رحت وياهم للسوق.... صار فترة من راحو ليش ما تلحقهم الى السوق... قال لي لا استطيع الذهاب معهم لان هنالك حدث طاريء حدث له وانه يرديد استعمال الهاتف ليجري اتصالا مع العلم هو هنده تلفون في بيته لكن ادعى ان هاتفهم كان عاطلا...

دخل رامي بدون اي عرقلة او استفسارات... وانا كنت طبيعيا جدا.... ادخلته الى الكوريدور لان الهاتف كان هناك..... وانا بقيت في الاستراحة او المطبخ.... ولم اعر انتباها حينها الى ان طال الامر وبقى فترة طويلة يجري اتصالا لم اكن اعلم حينها انه كان اتصالا وهميا....

بصراحة انا كنت استلطف رامي لكن لم يكن يجول ببالي انني قد اشكل معه ثنائي..... على العموم.... ذهبت لاطمئن عليه.... ماذا وجدت؟؟؟؟

ماذا وجدت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وجدت رامي مستلقي على الكرسي وفاتحا سحاب البنطلون (السوستة) ويلعب بعيره (زبه)!

لقد تفاجأت وانصدمت وقلت له ماذا تفعل، قال لي لا شي لكنني متوتر ومتهيج واحتاج ان ارتاح.... وبدأ يكلمني انه يحبني ودائما كان يراقبني.... ترددت بداية الامر وقلت له (انت دة تحجي من كل عقلك) قال لي نعم وانه يموت فيي ويتمنى انني ساستجيب معه...

رامي كان وما يزال طويل القامة حنطي اللون خمري ومشعر الصدر وجسمه ممتلي بالعضلات.... يا ويلي منه عنجما كان جالسا على الكرسي ويلعب بزبه.... عندها تولد في داخلي شي لم اعرفه الا وانا اتحدث معه.... لم اشأ ان اطرده من البيت او اتعراك معاه وكانني كنت اقبل بالموضوع.... طلب مني ان اقترب منه اكثر فاكثر.... وانا لم اتردد وكانني كنت مسير لا مخير....

فطلبت منه ان يردتدي ملابسه كي اقترب منه، فلبس الملابس الداخلية وعندما اقتربت منه مسك يدي وبدأ بتقبيلها!!! ياي يا خرابي بالمصري؟؟؟؟ كنت ساجن وافقد عقلي ولم اعرف ماذا

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้