مما جعلني اتقيأ مرة اخرى وجعلني أنام على الأرض ونام هو فوق رأسي وأدخل زبه مرة اخرى بفمي لكن هذه المرة وانا نائمة على ظهري ظننت للحظة انه أخطأ مكان إدخال زبه فهو ينيكني بفمي لا بكسي وتقيأت مرة اخرى ثم وضع زبه بفمي مرة اخرى واخذ يزيد من سرعة نيكه لي بفمي حتى تدفق منيه وقذفه في فمي حاولت بصقه لكنه أبقى زبه بفمي حتى أبتلع منيه ورغما عني ابتلعته, كان لزجا مالحا حارا لم أتذوقه من قبل, أجبرت عليه وتحملت طعمه المقرف حتى أنجو من بين يديه. قام ابراهيم واستلقى فوقي واخذ يمص ثدياي ورفع قدماي وفرج بين فخذاي وأدخل زبه بكسي واخذ ينيكني, كنت تحته كفراش له ينيكني بكل حرية حتى أني كنت أتنهد وأئن بصوت يشجعه على ان ينيكني اكثر فأكثر, قذف منيه بداخل كسي ست مرات وأنا مستسلمة تحته له ولا يأخذ فكري سوى خشيتي أن أحمل من هذا الرجل الذ ي يسكب منيه بأحشائي كمن كنت ملكه.
عندما فرغ من المرة السادسة استلقى على الأرض وجعلني أصعد فوقه وأدخل زبه بكسي وأبدا بالصعود والنزول على زبه ليخترق أحشائي
وينيكني كان مؤلما اكثر مما كنت أشعر به وهو فوقي, وأنهى بداخلي ثلاث مرات أخرى, صحيح أنني لم أشعر بمتعة كهذه المتعة الجنسية من قبل لكن الإهانة التي تلقيتها منه وشعوري بأنه يغتصبني جعلتني أشعر بمهانة وعدم الرضى عما يحدث لي. بعد المرة الثالثة نمت فوق بطنه صدري على صدره وفمي ملتصق بفمه شفتاه تقبل شفتاي. وبعد مداعبة لوقت طلب مني ان أجلس على اربعة كوقفة الكلبة. نفذت امره بسرعة وأنا أنتظر بفارغ الصبر متى يطلق سراحي ويحررني من هذا الأسر, بصق على فتحة طيزي وأخذ يبعبصني باصابعه.
• قلت: آآآآآآآه ابراهيم بدك تنيكني بطيزي؟
• ابراهيم: مش انتي يا حبيبتي حكيتيلي انك نفسك تجربي النيك بطيزك وانه زوجك ما رضي ينيكك؟
عرفت مباشرة بانه يريدني ان اطلب منه ان ينيكني بطيزه.
• قلت: أيوا أيوا صحيح بس كنت مفكري انك ما رح تقبل تنيكني انت كمان بطيزي.
• ابراهيم: انا مستعد أعمل أي شي بيسعدك يا روحي.
شعرت برطوبة في فتحة طيزي ثم شعرت برأس زبه يدخل بداخل فتحتي الشرجية, صرخت من الألم لكن ابراهيم اخذ ينيكني دون ان يلقي لالمي أي إنتباه فأنا مجرد متعة يفعل بها ما يشاء, شعرت بان طيزي قد شقت نصفين, ورغم صرخاتي وانيني إلا اني لم اجد من ابراهيم الا مزيدا من الايلاج ف يداخل طيزي حتى اني شعرت برأس قضيبه يدخل الى مصارين بطني, كان مؤلما جدا, لم أشعر بمثل هذا الالم من قبل, لقد قعرني تماما, وأنزل منيه بداخل طيزي أربع مرات, ثم جعلني أنام على بطني وأخذ ينيكني بكسي حتى أنزل به مرتين أخريين, كنت كمرحاض له يكب بداخله كل منيه لا أعلم من أين يفرز كل هذا المني لكني امتلأت تماما به.
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้