قروب البنات

Bindu | 1416 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

أنا طالب في جامعة الملك سعود في المستوى السادس حذفت ترم من الاترام فصرت‎ ‎

بعدها فاضي ما وراي شي أكل ونوم أكل ومرعى وقلت صنعى فكنت كالشياطين والخفافيش أنام الصبح وأقوم واسهر في الليل فصابتني حاله من الملل فعرض علي احد الأصدقاء أن اعمل في أحد المحلات النسائية وقال لي: منها تضيع وقت فراغك ومنها تلقط رزق شوفوا النية من بدايتها وصخه ففكرت وأجبت انني موافق بس على يدك وفعلا عملت في احدى المحلات التجاريه الكبرى في شارع العليا ومن هنا تبدأ قصتي فذات يوم كنت في مكتب المحل فسمعت ضحكا بصوت عالي فخرجت لكي ارى تعرفون حب اللقافة واذا بثلاث بنات كاشفات الوجه وكل وحده احلى من الاخرى وكل وحده جسمها أجمل من الاخرى وكانوا يتحدثون لزميل لي على الكاشيير كان أجنبي فذهبت أكلمه وأنا اتميلح قدامهم فسمعوا لهجتي السعوديه فشهقوا شهقة جماعية سعودي!! طبعا أنا لا شعوريا قلت: يا بعد عمري أصير باكستاني فتغطوا بسرعه فقلت من كل قلبي يا ليتني فلبيني فضحكوا وأخذوا ما يريدونه وخرجوا من المحل وأنا محطم القلب مكسور الجناحين المهم مرت الأيام وبعدها بفترة كنت أتمشى في طريق الأمير عبد الله (شارع الحوامل) واذا بنفس البنات يمشون هناك فمررت من جانبهم وقالت إحداهن : واااو مو هذا السعودي اللي كان يشتغل في محل الملابس؟

فضحكت وأحسست أني مشهور حسيت أني مايكل جاكسون وإلا ريكي مارتن فقلت لها

باستهبال : تعالي أوقعلك فضحكوا وبدأ الحديث بيننا و مشينا سويا وأخذت رقمهم وأخذوا رقمي وبدأت العلاقة من يومها فمكالمه جرت مكالمه وتطورت العلاقة الى الأفضل ومرت الأيام والليالي على هذا الحال وكانوا بيزورونني في المحل كل فترة وذات يوم اتصلوا بي وقالوا : انهم مسوين عيد ميلاد وحده منهم ولازم تجي وأصروا أني أجي فاستغربت من هذا الالحاح والإصرار بيني وبينكم خفت من الإحراج تعرفون هذه أول مقابلة خارج المحل المهم إشتريت هديه وضبطت نفسي وإنتظرت اتصالهم على أحر من الجمر وفجأة دق التلفون وقالوا تعال الحين فذهبت وأنا خايف ومبسوط في نفس الوقت وأنا اقول اليوم يومك يا بطل وقاعد أحمس نفسي وكانت الساعة 12:30 بالليل فدخلت من الباب الخلفي للمنزل وكانوا بانتظاري كلهم وزيادة عليهم صديقاتهم طبعا أنواع الاحراج المهم دخلنا وإستهبلنا شوي وقطعنا الكيكه طبعا أحلى شي في الموضوع الكيكه ورقصنا (يا زين رقص البنات وهز المكاوي) المهم بعدين من

الازعاج رحت جلست في غرفه ابغاها تجي عشان اعطيها الهديه فجت معاي أختها وكل

شوي تروح وحدة والثانية تجي الين وصلنا لأم العيال (المعزبه) طبعا يوم دخلت أنا منتهي(كل وحدة تخش أحلى من الثانية) وكانت لابسة تنوره قصيره فوق الركبه (ميني جوب) وكان شعرها أسود وطويل الى مكو

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้