نكت خالتى

Bindu | 6350 | 2 min. | หมวดหมู่

Story Photo

كنت طالبا بالثانوية و كان من عادتى أن أقضى شهور الصسف عند خالى فى مدينة قريبة. فى الصيف الذى حدثت فيه قصتى وجدت خالتى فى المنزل و فهمت من خالى أنها طلقت من زوجها لعدم الانجاب. كانت قد تزوجت من تاجر فى القاهرة ومضت فترة طويلة دون أن أراها ، لذلك فوجئت بتغير كبير طرا عليها فامتلأ جسدها و بدا مترجرجا باللحم الأبيض الناصع ، وكانت عجيزتها تهتز وراءها كلما تحركت من حجرة الى حجرة و يكشف فستانها البيتى الرقيق عن الردفين كاملين يصيبان عينى بالجنون من استدارتهما اللذيذة و تكوينهما الرائع ، خاصة و أننى مولع بالأرداف و اتابعها فى الطريق و فى المدرسة و أحلم بها فى الليل.

كنت أنام فى غرفة الجلوس على كنبة لينة من الكنبات الثلاث التى تحتل الحجرة و فوجئت بعد عودتى من نزهة مع أصدقائى بخالتى تنام على

الكنبة الملاصقةو قد ارتدت قميصا قصيرا ينحسر صدره عن ثديين نافرين يكادان يمزقانه و يندفعان الى الفضاء الواسع ، أردت أن أطفئ النور لكنها نظرت الى و قالت :

كبرت يا فؤاد و بقيت راجل

شعرت بالحرج لكننى لمحت فى عينيها نظرات عجيبة فيها نداء حار و شقباوة بالغة ، ليست هذه خالتى بسمه التى كانت دائما هادئة خجولة منكسرة النظرات. اننى أمام امرأة مجنونة بالرغبة يفح الجنس من كل قطعة فى جسدها ، عادت تقول :

اقلع هدومك

وقفت مرتبكا ، لكنها اقتربت منى و بدأت تخلع عنى البنطلون و لمست بيدها البضة عضوى كأنها فعلت ذلك عفوا ، شعرت بالحرارة تنسحب من جسدى كله لتتركز فى العضو الذى لمس و فى لحظة وجدت السروال ينزل ثم القميص و الفانلة و ظلت تتأملنى و أنا أكاد أسقط من الخجل . لم تكن لى تجارب كاملة من قبل الا ما يمكن أن يصدر عن مراهق من كلمات حمقاء لزميلاته و للنساء المارات على قارعة الطريق . هذه أول مرة أجدنى مع امرأة تجردنى من ملابسى و نسيت الآن أ نها خالتى و شقيقة أمى . لم أعد أذكر الا أننى عار تماما و هى تحدق فى جسدى و تمد يدها لتمسك قضيبى و نهزه قائلة: بتاعك كبير

انتفخ و امتلأ بالدم و وجدتها تخلع ملابسها تماما ثم ترتمى على الكنبة عارية . انها مثال الجسد المرمرى الر ائع . البطن المليئة بالعكن و التى أحبها و الثديين النافرين و الفرج الضخم الشفرين و الذى يشبه شفتيها النهمتين . جذبنتى فوقها و أخذت تحتضننى بكل قوتها ثم تحركت بخبرة حتى وجد قضيبى طريقه الى كنزها المشتعل . كان ساخنا كالفرن و كانت تقبض بشفتيها على شفتى و تقضمهما فى جنون حتى كدت أن أصرخ.

ظللنا حتى الفجر فى عناق ووصال و لا أدرى عدد المرات التى جامعتها فيها و بدأت تلعق لى قضيبى و تنظفه تماما من سوائلها الحلوة ، ثم فعلت لها مثل ذلك فلعقت شفريها و نظفت الفرج تماما بلسانى ، و قبل أن

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้