نيك الجامعة

Bindu | 6913 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

خلال دراستي الجامعيه ، تعرفت على زميلة لي في احد الفصول الدراسيه و كانت لطيفة جدا معي. في احد الايام دعتني لتناول العشاء في شقتها فترددت قليلا فطمانتني انه يسكن معها في الشقه 3 زميلات. عندها تذكرت انه بدا من الليله ستكون هناك عطله سنويه وان معظم الطلاب سيسافرون وبكون وحيد فقبلت دعوتها ووعدتها انني ساتي الى شقتها في الموعد المحدد. في تلك الليله فعلا الجامعة كانت فاضية من الطلاب وكنت مبسوط اني سازور تلك هالبنت اللي كانت دائما تبدي لي الاعجاب. لما رحت الى شقتها كانت قاعده تطبخلي العشاء وحسستني بالاهتمام من وصولي. اخذتني في البدايه تفرجني على شقتها وكانت كبيره تسع اربع او خمس طلاب. كانت لابسه ملابس ضيقه والوانها جذابه جدا وكنت الاحظ تفاصيل جسمها وهي تمشي قدامي لان البنطلون كان فاضح كل التفاصيل. وكانت كل ما تكلمت معي تضع عينها في عيني وتمسح بيدها على رقبتها واعلى صدرها حيث كانت الازرار العلويه للبلوزه مفتوحه وكانت عيني تتابع الخط الموجود في وسط صدرها. بعد ان فرجتني على الشقه تعشينا ثم سالتني ان كنت احب مشاهدة افلام كرتون للكبار فما فهمت قصدها لكني هزيت راسي بالايجاب على اي حال. بعد مضي عدة دقائق على مشا

هدتنا للفلم ، فهمت اللي كانت تقصد حيث ان فلم الكرتون كان مليان رسومات لبنات في اوضاع عاريه وجنسيه. ما قدرت اخفي انبهاري من الفلم واخبرتها انها المرة الاولى لمشاهدة شئ كهذا وكنت احاول ان اخفي الانتصاب البارز في بنطلوني. فبدانا نتناقش هذا النوع من الافلام وهي كل شوي تحط فلم ثاني. كنا منبطحين على الارض معظم الوقت وكانت كل لحظه تمر الاقي نفسي مفتون فيها زياده وكنت احس انها مبسوطه من تاثير الافلام علي. وبينما انا منبطح اتابع احد الافلام باندماج ، واذا هي جات من خلف راسي تحبي على اربع وصار صدرها فوق راسي ومدت يدها على البروز اللي في بنطلوني واخذت تلمسه وهي تبتسم ابتسامه كبيره وتقول لي شنو هذا ؟! >تلعثمت انا في الكلام وما دريت شقول ولا شنو اسوي بعد ما فاجئاتني بهالحركه وظلت تفرك يدها فيه وتلعب بيدها حواليه وريحة صدرها ملت خشمي. حسيت بان زبري راح ينفجر لانها اول مره بنت تلمسني ومع كذا ظليت ساكن ما اتحرك. بعدها حسيت بالبنت تفتح سحاب البنطلون وحسيت بزبري تحرر وخرج في وجهها. بعدها جاني احساس دافئ لايوصف تحت زبري رفعت راسي واذا هي قاعده تلحس وتمص في خصيتيني وزبري قاعد يتجاوب معها بانه يصعد وينزل في كل لحسه. بعدها حسيتها تلحس على طوله وتلحس الراس وبعدها دخلته في فمها وبدات ترضع الراس وتمصه كانها طفله متلذذه وهي تمص حلاوه. عندها بدء احساس النشوه عندي يطغى وبدات احس دقات قلبي راحت في زبري وبدات اقذف في فمها وهي تتلقاه وتشرب كل نقطه منه. بعدها التفتت لي وهي تتبسم وانا

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้