رحلة اسوان

حدثت هذه القصة معي اثناء رحلتي في قطار الشباب الي اسوان

اثناء تجولنا في اسوان وقد زرنا المناطق الاثرية طلبت من اصدقائي ان نخرج لنتجول في اسوان خاصة انه لم يكن امامنا سوي يوم واحد فقط وكانت الساعة 3ظهرا ولكنهم رفضوا بحجة انهم متعبين وسوف يقوموا بالخروج ليلا ولكني اصرت علي الخروج فقالوا لي اخرج وحدك فعاندت معهم وخرجت وحدي وتجولت في اسوان ووجدت ان هناك رحلات نيلية فقررت ان اذهب واركب مركب مع مجموعة من الناس وظللت وحدي في المركب لا اعرف احد اشاهد النيل الساحر وكنت بجوار قائد المركب وكان شاب يانع اسمر مفتول العضلات فاشتهيته وخطر ببالي ان ينكني

فقد جذبني عندما رأيته وانا اعرف ان اصحاب البشرة السمراء ازيارهم طويلة وقوية ولكن كيف السيبل اليه وانا غريب في البلد ووقتي محدود فتجاذبت معه اطراف الحديث وعرفت انه من احدي القري التابعة لاسوان وانه يعمل هنا ويستاجر شقة في المدينة يعيش فيها لوحده وانه ينهي عمله في السادسة مساءا فقلت له اني غريب عن اسوان واريد ان اتسوق منها واتفرج عليها فعرض علي ان يصحبني بعد ان ينهي ورديته لكي يفرجني علي البلد ففرحت ورحبت بذلك وشكرته واتفقنا ان انتظره في السادسة والربع عن مكان معين اعرفه هناك وبالفعل عدت الي المعسكر وبدلت ملابسي وتعطرت وذهبت لانتظره في نفس المكان المتفق عليه وبالفعل خرجنا وتفسحنا واشترينا عشاء فطلب مني ان نذهب الي منزله لكي يستحم ونتناول العشاء

في منزله ثم بعد ذلك يوصلني الي المعسكر فرحبت بذلك وبالفعل ذهبنا الي بيته وكان ذا اساس بسيط لشاب اعذب وكان الوقت يقترب قليللا من الصيف واسوان حر فذهب يستحم وخرج وكان يرتدي شورت وفانله حملات وكان قويا فجلسنا وتجاذبنا اطراف الحديث وبدأت احدثه عن الجنس و اهميته وبدأ يحكي عن قصص جنسية وهو يحكي و كان الحديث مثير وكان الجو حار نسيبا فاستاذنته ان اخلاع البنطلون لكي اجلس بالشورت فوافق فتعمدت ان اخلعه امامه وان يشاهد جزء من طيظي وانا الخلع البنطلون سألته ان لم ينيك من قبل فاجاب بلا ولكنه نفسه ينيك فمسكت زبره فارتبك وابعد يدي ولكني مسكته ثانيا وبدأت اللعب فيه فاستسلم و خلعت له الشورت بعد ان تجردت تمام من ملابسي وبدأت امص له في زبره الذي انتصب فاصبح مثل الحديدة وصعقت من منظره فكان كبير وعريض وطويل وبيوضه كانت ضخمة ورأسه كانت كبيرة فسحبته من زبره الي السرير ونمت فوقه علي ظهري واستسلمت له فقام بتقبيلي من شفايفي وصدري وطيظي ثم رفع رجلي علي كتفه وبدأ في ادخال زبره الكبير الرائع في طيظي وانا اتوأه من اللذة فقد كان جميلا وبدأ في ادخاله واخراجه حتي نزل لبنه الساخن في طيظي وهو يتأوه من اللذة والنشوة وطلب مني ان امص له فوافقت فانتصب زبره ونكني ثلاث مرات بعد ذلك ثم استأذنت