جارتي رجاء

في يوم من الايام كان عمري 17 عام... وفي العطلة الصيفية رحل الى حينا جيران جدد, كان عندهم 5 بنات اكبرهم تبغ من العمر 16 عام وكان لهم طفل عمره 6 اعوام. بعد فترة من سكنهم بدأت امهم تتردد الينا لزيارة امي وكانت ممشوقة القامة جميلة الجسد... كنت اتحجج فياني احتاج امي في غرض ما لادخل الى الغرفة واتمتع بالنظر الى جسدها الخيالي... واسمريت على ذا الحال مايقارب سنتين وبالتحديد عندما نجحت في الثانوية العامة... اتت الينا لتبارك لي فصافحتني بيديها الطريتين .. فذهات لدة التنعومة التي تحملها..... بعدها بايم اتت الينا ولم تكن امي في البيت فقلت لها ادخلي وستاتي بعد قليل... على الرغم من ان امي ذهبت عند خالتي في المستشفي لتبيت عندها لان حالتها كانت شديدة... فجلست وبأت احدثها واتغزل بها , وانا اقلب محطات التلفاز حتى عثرت على لقطة فلمية مغرية... فنظرت اليها فإذا هي منشدهة بالمنظر وتعض شفتيها... فقلت ما رايك. فقالت بماذا؟ قلت بما تشاهدين ! فقالت جميل. فقلت لها نحاول... قالت ليس الان فستاتي امك.

فقلت وانا متجهو اليها امي لن تاتي قبل يومين وامسكت يدها واخذتها الى غرفتي, وكانت مليئة بالصور الخليعة.

فبدات اقبل شفتيها ذات الطعم الفاكهي

وتلك الرقبة وكانها قطعة من موز الجنة

حتى وصلت الى حبتين من الفريز . آآآآآآآآآه للذة ثدييها

وآآآآآآآه لذلك الكس الاحمر الصغير لمختبئ بين ساقين وكانهما شجرة صنوبر عاتية......... وبدات بلحسة حتى انزلت ما بها من لبن

ثم اخذت نمص لي حتى انتصب قضيبي المتوسط الحجم بني اللون... فادخلته في ذاك الجحر الذي يهواه كل ذكر على الارض وبدات تعطي ما عندها من تاوهات وصرخات وانا ادك ذلك الحصن العاتي بمدفعي ذو العيار الصثقيل حتى اشتعلت نار الحرب في كسها وما اطفاها الى خروج حليبي وكانه رصاص من مدفع... فقالت لي كفى... فقلت لها ... مازال امامي الحصن الخلفي لم يرفع الراية البيضاء...... فقالت مبتسمة: اطحنه وارفع رايته. وبدات بذلك حتى افرغت مابداخلي واخذتها الى الحمام فغسلتها وانا الحس لها وامصص ثدييها. وذهبت الى بيتها . ونحن على هذا الحال منذ 5 سنواتتقريبا....... وهناك اخريات انتظرونا.............. X_Fighter