قصة جميلة ومشوقة
كان يا ما كان ... كمان في أحد المنازل طفل أسمه سامي هو الطفل المولود في منزل الاحترام والأدب والفضيلة وعاش سامي عمره مرحاً مبتهجاً حتى أن أمه كانت تحبه حباً جماً وهو كان يعشقها عشق لا حدود له حتى أنها كانت تحميه وتستحمي معه في حمام واحد فهو طفل يتيم لا أب لديه وكان لأمه صديق يتردد عليهم باستمرار دائماً كل يوم خميس فكان يحبه ويلعب معه..,
وفي يوم من الأيام سأل عن هذا الرجل الذي ينام عندهم كل خميس فقالت أمه أنه الوحيد الذي يسأل عنهم ويجيب كل متطلباتهم ؛ وقد كان الوقت متأخراً فقالت له :أمه يلا علشان تنام الوقت أتأخر فقال :يماما أنا مش جايلي نوم خليني سهران مع عموا شواية قالت له :لأ . أنا قلت خش نام . قال : حاضر . وفي هذه الليلة قرر الولد الذكي أن يري ماذا يحصل في غرفة النوم التي بها عموا فقام من السرير وأنتفض برد الشتاء من علي سريره وتسحب الي غرفة نوم عموا فوجد الباب مفتوحاً فتسلل حتى أدخل رأسه داخل الباب وللأسف....... لم يري أحداً في الحجرة وفجأة سمع صوت آه ..آه..آه..آه.. فأنطلق ألي باب حجرة أمه فنظر من خرم الباب وجد عموا راكب علي أمه ونازل فيها نيك فأعجبه المنظر وأخذ يتلصص عليهم وأخذ يتعلم الأوضاع واحداً تلوا الأخر حتى أنه كان يضرب العشرات علي باب أمه وهو يتفرج عليهم كل خميس ؛وأصبح كل يوم خميس له عيداً؛
فقرر أنه لأبد من موقف يأخذه لأنه أبدي من هذا العموا الذي يأخذ مكاناً هو أحق به منه ... وفي يوم الخميس التالي قرر ألمواجهه......
وفي هذا اليوم وعندما حضر عموا لكي ينام مع أمه دخل هو لينام وفي الحقيقة لم يأتي له النوم وأصبحت أعصابه ترتعش وجسمه ينتفض وأخذ يراقب من خرم بابه الأم المتناكة وعموا النييك وهو يفرٍشها ويقطع شفا يفها ويمص في حلماتها ويلعق جسدها الأبيض حتى وصل ألي كسها فأخذ سامي يتمطع شفا يفه وهو ينظر إلي عموا يمص كس أمه ثم قلع هدومة كلها وأخذت أم سامي تمص زب عموا الكبير ثم نام عليها وحملها الي غرفة النوم ففتح سامي الباب خلسة وأخذ يتسلل إلي الغرفة الموعودة ومن حسن حظه وجد الباب مفتوحاً وفجأة قرر سامي الدخول وفعلاً دخل ووجد أمه مفترشة السرير وعموا راكب عليها ومدخل زبه في كسها بينيك فيها ....
فقال : أيه ده ؟
فقالت الأم بعدما لمت نفسها : أنت إيه اللي صحاك دلقتي ؟
قال: ليه كده يماما. فأخذ الرجل يلملم أذيال الخيبة وبواقي أعصابة وقام ولبس الرجل ملابسة وخرج من الغرفة ومنها الي باب الشارع ؟
فقال سامي : ليه يماما ما قلتيش أنك عايزة تتناكي وأنا أنام معاكي بدل الراجل الغريب ده .
قالت : ماهو ما ينفعش . قالها : أزاي أنا راجل يرضه وذبي بيقف وجامد. وقلع البنطلون وأخرج زبه الي أمه
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้