احلى واجمل اغتصاب

Bindu | 1530 | 4 min. | หมวดหมู่

Story Photo

أسمي (وداد) وأنا بطبيعتي ودودة جدا محبة لكل الناس وعمري سبعة عشر سنة وعدة أشهر أي أنني لم أكمل الثامنة عشرة وجميلة جدا وأسكن في أحدى القرى البعيدة نسبيا عن المدينة وكنت أحب أن أظهر جمالي وأنوثتي دائما فقد كان لبعدنا عن المدينة أثرا كبيرا في حرماننا من أشياء كنا نسمعها بكثرة من خلال من يزور المدينة وسأتكلم لكم عن قصتي مع أول ممارسة جنسية حصلت لي ورغم ما يسمى (بالأغتصاب) الا أنه في الحقيقة كان أحساسا وشعورا قويا بالوصول الى ذروة اللذة التي يتمناها كل البشر بل أن كل أنسان يحلم بها و يعيش على حلمها فيحب الحياة ويتمنى أن يصحو على يوم جديد... في أحد أيام الربيع بهوائه العذب دعتني صديقتي لحضور حفل خطوبة شقيقها في قريتها التي تبعد عنا حوالي النصف ساعة وكم كانت سعادتي حينها لانها فرصة لاظهار مفاتني ولانني سأذهب لارتاح من عناء الروتين اليومي للحياة فأرتديت تنورتي البيضاء القصيرة التي تبرز مفاتن مؤخرتي المتميزة عن باقي أجزاء جسدي كما كنت أسمع بأن لي مؤخرة مغرية وأرتديت قميصا أبيضا يبين نهداي الصغيران الملتفات بسوتياني الابيض من خلفه وأستعملت مكياجا صارخا وكم كانت فرحتي وأنا أنظر الى نفسي في المرآة فقد بدوت كأمرأة ناضجة وجميله لابعد الحدود وكان بأنتظاري أخو صديقتي البالغ من العمر 25 عاما لغرض أيصالي الى منزل صديقتي وكان شابا وسيما بمعنى الكلمة متزينا بأحلى بدلة ومتعطرا بعطر فواح فهذا مطلوب لانه أخو العريس الذي تتم مراسم خطوبته وعليه أن يظهر بأبهى حلة فصعدت معه الى السيارة وسألته عن صديقتي التي كانت من المفترض أن تأتي معه لأخذي فقال أنها مشغولة جدا

وتعتذر وترجو أن أقدر وضعها في مثل هذا اليوم ولم يكن أمامي أي فرصة للأختيار فذهبت وجلست في المقعد الأمامي للسيارة بجانبه لانه ليس من الذوق الجلوس في المقعد الخلفي ولو كان هذا بودي لان تنورتي قصيرة جدا وكنت محرجة خصوصاً وأن سيقاني البيضاء كانت واضحة أمام عينيه لانني لم أكن أرتدي الجواريب كما أنه لم يكن بالامكان تغطيتهم لقصر التنورة .. وكان الطريق الزراعي طويل لانه كثير المنحنيات والمطبات فكان يسترق النظرات الي في أي مناسبة تتيح له ذلك وفجأة أرتفع بعض البخار من أمام السيارة وتوقفت في مكانها فنزل أخو صديقتي منها وفتح غطاء المحرك فكان بخارا عاليا يتصاعد منه فرجع لي وأعتذر بلباقة حلوة وأخبرني بأن الحرارة هي السبب وعلينا أن ننتظربعض الوقت حتى يبرد المحرك فنزلت من السيارة وجلست بعيداً على قطعة من الصخر أراقب الوضع من بعيد وكانت نظراته لاتفارقني خصوصا أن جلستي كانت مثيرة بحكم الهواء واللون الذي أرتديه والشعر الذي يتطاير في النسيم العليل وبعد فترة من الزمن أقترب نحوي وقال لماذا لاتجلسي على المقعد الخلفي للسيارة وترتاحي لان

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้