الاولاد والشورت

زى كل يوم صحيت من النوم فى يوم من ايام شهر يوليو الحار وكعادتى انام فى هذه الايام انا واصدقائى فى السكن بالشورت لعله يهون علينا حر الصيف فى البدايه عند ما سكنا معا فى الشقه كنا نخجل من التعرى او خلع الملابس امام بعضنا البعض ولكن مع ظهور الحر فى مايو بدانا نضجر من الحر وباعتبارى اكبرهم سنا قررت ان اكسر حاجز الخجل بينى وبين رفقاء السكن رائد وهانى فاستغليت فرصة خرجوهم بالليل وتظاهرت بالنوم وانا بالشورت ولما عادوا فوجوا بالامر ووجدتهم وفى نفس الليله كل منهم يتظاهر بالحر ويخلع حتى اصبحنا بالشورتات

كم هى جميلة الحرية بعد هذا الامر اصبحنا لا نخجل من انفسنا ولا من بعضنا البعض بل تمادى هانى فكان يبقى بالشورت طوال الليل والنهار رغم انه اكثرنا خجلا ولكن هانى الشاب الخجول قليل الخبرات وليس لديه اصدقاء ويشعر لاول مره بالحرية فهو لا يستطبع ان يشعر بهذه الحرية فى بيته بالبلد فهو شاب وحيد على ثلاث بنات من قريه وريفى وكنت اعرف هانى قبل السكن معه من ابن عمه الذى جاء الى المدينة ليبحث لهانى الشاب الخجول على سكن وكنت اعامل هانى معامله خاصه باعتباره صغير السن فهو بالصف الاول بمعهد لا يهتم الكثون بالذهاب اليه الا ايام الامتحانات ولذا كان لديه فراغ كبير وكنت اسلى عنه بقصصى الحراقة والجنسية والتى قابلت هوى فى نفسه وشهوه مكبوته بعنف الاهل اما رائد

فهو قصه مختلفة تماما فهو على عكس هانى شاب جامح متهور وخريج معهد ويبحث عن عمل او يعمل بمهن هامشية كان متهورا للغايه وكان تهورة فى شهوته الشديده تجاه كل شى فهو يعشق النساء والرجال وكنت اسكن لوحدى بالشقه الصغيره حتى جاء صاحب السكن يستاذننى فى اشراكى معى برائد فوافقت من اول يوم عرفت دائهوكنت كثير ما اشعر به وهو يكاد ينفجر من الشهوه ويمارس العاده السريه وهو نائم وكنت اتظاهر بعدم الرويه حتى كان يوما ما وقد اشتدت شهوته وبدا بمداعبة اعضاءة الذكرية ففوجى بى ولكنه استمر حتى قدف منيه مغرقا سرواله وبعد ساعه وجدته وقد حزم حقائبة وعلى راسه امارت الخجل ويعتذر ويقول لى بانه خجلان منى وانه سيرحل ولكنى باعتبارى اكبر منه سنا احتويته حتى اصبحت ملاذه الذى يشكو اليه متاعب شهوته واصبحنا لا نخجل من بعضنا البع

ض ولقد كانت تاتى علينا لحظات من الطيش كنا نمارس العاده السريه كلا على سريره وسط ضحكاتنا وقفشاتنا الجنسية واصبحنا توامين رغم فارق السن وهو خمس سنوات بينى وبينه ولقد رائد لم ياقبل فكره وجود هانى اول الامر نوع من الغيره او الحسد او شعورة بان هانى شديد الادب مما جعله متحفظ فى السكن وحدث معارك طاحنه بينه وبين هانى بسبب تقارب السن واختلاف الميول فكان هانى دائم الشكوى من تحرشات رائد به بينما رائد يتهمه بالميوعه واثارته جنسيا