ناكوني في الجيش

احكي لكم قصتي وهي قصه حقيقيه حصلت معي عندما استدعيت لاداء الخدمه العسكريه وعند التحاقي في اول يوم وكان عمري وقتها 18 سنه تعرفت في المعسكر على شباب من سني طبعا جاءوا لاداء الخدمه وكانو من جميع المحافظات وبعد المزح والحكي معهم حل الليل وذهبنا الى الغرفه المخصصه للنوم وقد كانت صغيره وحشرنا فيها حشرا ونمنا على الارض بعد ان قمنا بفرش الدواشك المخصصه لكل واحد منا وقد كانت ملتصقه مع بعضها وقد نام على جنبي الايسر شب من المدينه اما على جنبي الايمن فنام شب من احد الضيع وكان حنطي اللون له شارب خفيف جدا وفي صدره قليل من الشعر وتم اطفاء الانوار واصبح الظلام حالكا وكان البرد شديدا و

طبعا في اول يوم عند تغير الفرشه لاياتي النوم فبقيت صاحيا وبعد مرور حوالي ساعه احسست بالشب من الضيعه واسمه حسن قد التصق بي مع العلم اني كنت نائم وقد اعطيته ظهري واحسست به قد رفع بطانيته ووضعها علي واصبحنا تحت بطانيه واحده وبدا بالتقرب الى ان اصبح ايره ملاصقا لفردات طيزي وقد احسست به لكبر ايره وقد حاولت الابتعاد ولكن ضيق المكان منعني من ذلك فبقيت على هذه الحاله وانا خائف لااعرف ماذا اعمل وبعد قليل احسست بيده تتلمس طيزي وتفرك بها الى ان وصل الى سحاب البنطلون محاولا فتحهوا فامسكت بيده محاولا منعه ولكنه ضربني على يدي بقوه ووضع يده على رقبتي وطوقني بها وفتح السحاب وانزعني البنطلون وانا لااستطيع حتى ان ادير راسي لانه ممسك بها بيده فقلت له بهمس ماذا تعمل خوفا من ان يسمعنا احد فقال لي اخرس ولاتتكلم باي كلمه والا اصيح باعلى صوت واقول لهم انك مددت يدك لتمسك ايري وافضحك فسكت خوفا من الفضيحه وبدا بفرك طيزي ثم وصل الى الفتحه وادخل اصبعه وانا اتالم ولااستطيع الكلام ثم قام باشلاحي الكيلوت وشلح بنطلونه واحسست بايره على فردات طيزي كان متل الحديد وحامي متل النار بعد ذلك لفني بسرعه واصبحت مقابلا لوجهه وبدا بمص شفايفي وبزازي بعد ذلك دفعني من كتفي وانزلني لتحت واصبح وجهي مقابلا لايره ووضعه على تمي وانا ابتعد عنه فشدني من شعري

وسحبني الى ايره ومسك انفي واغلقه بيديه ففتحت تمي لاني لم اعد استطيع التنفس فاستغل الفرصه وادخل ايره بتمي ودفعه كله وقال لي مص يامنيك وبدا يخرجه ويطلعه حتى اني اردت ان اراجع بعد ذلك رفعني وادار جسمي اليه وبدا بادخال اصبعه بفتحة طيزي وانا اتالم مع الصاق طبعا وبدا بادخال اصبعه الثاني والثالث الى ان توسع طيزي ثم وضع ايره بفتحة طيزي ودفعه بقوه فحاولت ان اصرخ من الالم ولكنه وضع يده على تمي وبدا بدفع ايره الى ان دخل كله وانا اتالم واحسست بان روحي ستخرج بعد ذلك لم احس باي شيء وبدا يخرجه ويطلعه الى ان جاب ظهرو جوه طيزي وبقي بحدود عشرة دقائق الى ان احسست ان ايره قد نام فباسني م