ابنة عمي الممحونه

انا شاب عمري22 سنه اسكن مع اهلي ابوي وامي واختي الاصغر مني كنت احب الرياضه كثير وكان جسمي جميل وعضلاتي مفتوله وكان يسكن جنبنا بيت عمي الي هم ثلاث افراد بس عمي ومرتو وبنتو الي كان عمرها 17 سنه وكانت جميله جداًوجسمها خيالي جداً كانت نضراتها الي مو نضرات عاديهالي

وانا امار الرياضه وخاصه عندما كنت البس الشورت القصير والضيق وكان يبين فيه زبي الكبير الي طوله 20 سموكانت هي تتعمد ان تلبس امامي ملابس ضيقه وتبين كل اعضاء جسمها وخاصة هي كان عندها صدر ماشفت منه بحياتي ومكوه خياليه

وفي مره من المرات صار في فرح عند اقاربنا في محافضه ثانيه وقرروا اهلي وبيت عمي الذهاب الى الفرح ولكن كانت بنت عمي عندها امتحان في المدرسه وكان لازم تبقى في البيت وماكان ممكن تبقى وحدها فطلب مني عمي ان ابقى معها بالبيت وادير بالي عليها فوافقت وسافروا الجميع على الفرح

وقالو انهم راح يغيبون يومين على الاقل وفي المساء كنت جالس اتفرج على فلم كان طالع في التلفزيون وماحسيت الا وبنت عمي جالسه جنبي وكان اسمها مريم فقلت لها مو انك عندك امتحان يامريم فقالت لي نعم بس شوي تعبت وابي ارتاح شوي وادردش معاك شوي فقلت خلاص اوكي خليك كانت مريم تتكلم معي وهي تعطيني نضرات كلها جنس وشهوه وانا كنت ابعد هذا التفكير عن بالي

فقالت لي ممكن اسألك سؤال قلت لها تفضلي قالت انت عمرك نمت مع بنت قلت لهالا قالت لكن جسمك كثير حلو وكثير من البنات تتمنى انك تنام معها وكانت طريقتها بالكلام سكسيه ونضراتها تذوب الحديدوكانت لابسه قميص نوم قصير جداً ولابسه عليه روب قصير وكان صدرها باين فقلت لها اتركي هذا الكلام وروحي كملي قرايتك ونامي وقمت غيرت مكاني

ورحت لغرفتي وجلست عند الحاسوب وشغلت افلام سكس وقعدت اتفرج لانها اثارتني كثير وما تحملت وبعد نصف ساعه سمعتها تنادي علي فرحت لها اسألها وشفيها ولقيتها واقعه على الارض فقلت لها وش فيك قالت ان كاحله التوى وهو بيوجعها كثير وكانت نازعه الروب وكان قميص النوم تبعها شفاف وباين جسمها كلو وماكانت لابسه تحتو شي فحملتها على السرير وقالت لي ان ادلك لها كاحلها وقمت ادلك لها كاحلها وكانت تتاوه بطريقه كانت كفيله انها تخلي زبي يوقف وصير حديد وبطريقه ذكيه فتحت رجليها واناادلك لها كاحلها وبان كسها وكان عندها بضر جميل وكبير وباين ..............التكمله في الجزء الثاني