ميدو عاشق

Sexnoveller DK | 944 | 2 min. | หมวดหมู่

Story Photo

ميدو عاشق بنات العرب

تمنيت ان تمص لي زبرى ولكن هناك شيء يمنعنا لا ندري ما هو، فكرت كثيراً وتخيلت كيف يمكن ان تكون وهي عارية، تخيلت نهديها وحلماتها وكسها وتخيلت زبرى وهي تمصه والحليب الابيض ينزل في فمها، لم تطول بي الفكرة فقد كنت ارتب لها منذ ان عرفتها، وحانت اللحظة، توجهت إلى اقرب اوتيل خمسة نجوم وحجزت غرفة تطل على البحر في ليلة مقمرة

كنت انا وهي نتجول في الشوارع وداخلنا نار الشهوة التي نحاول ان نكبتها اتمنى ان الحس لها كسها وهي تتمنى ، دخلنا الغرفة ونحن لا نزال مترددين وهي خائفة من التجربة. اقتربت منها بلطف وحاولت ان اقبلها ولكنها ابتعدت قليلاً فاقتربت منها

وبدأت اقبلها في خدها ثم بدأت اقبلها في شفتيها وتجاوبت سريعا فاخذت تمص شفتي ولساني داخل فمها، حملتها على ذراعي وتوجهت الى السرير وبدأت اخلع ملابسها قطعة قطعة، بدات بالقميص، بدأت افك زر ،زر وبدأت بزازها تظهر من تحت الحمالات يالها من بزاز لم ارى مثلها في حياتي، بدات لحسها بلساني من فوق الحمالات وبدأت اعض على الحلمات من فوق الحمالات هي تتأوه وتأن من قوة الشهوة،

سحبت الحمالات بأسناني حتى ظهرت الحلمات فاخذتها بين اسناني وبدأت اعضها حتى احسست انها ستخرج بين اسناني وبدأت هي تمسك قضيبي بيديها وتحركه من فوق البنطلون حتى انتصب تماما واصبح كالعمود الصلب الذي لا ينكسر، واصلت لحس ومص بزازها وفي نفس الوقت بدأت في سحب البنطلون الجينز التي تلبسه قليلا قليلا حتى ظهر الكيلوت فنزلت بفمي على جسمها الى ان وصلت الى كسها وبدأت آكله من فوق الكلوت

عندها احسست بالنار التي شبت في صدرها وكسها بل في جسمها كله، بدأت تتحرك لا اراديا جسمها يصعد وينزل كأنها تنادي زبرى كي يدخل في كسها. سحبت الكلوت وظهر لي كسها المحلوق الابيض الذي لم اتخيل يوما ان ارى كسا مثله، بدأت الحس كسها بلساني لحسته من الخارج وقليلا قليلا بدأت ادخل لساني الى داخل كسها وبدأت هي تصرخ ( كمان زيدني لحس انا محروقة وكسي محروق طفيه بلسانك) ، كلماتها كانت تجعل مني وحشا جنسيا يأكل كسها وجسمها يلتهم نارها وشهوتها التي لا تقف عند حد.

سحبتني من بين فخذيها ورمتني على السرير فأصبحت مستلقياً على ظهري وزبرى منتصب امامها فأقتربت منه وبدأت تمصه، بدأت بالرأس لحست الراس ثم ادخلت باقي زبرى في فمها وبدأت تمصه بشهوة، صعودا ونزولا، اخذت تمص الى ان احسست بأن روحي سوف تطلع في فمها، سحبت رأسها وبدأت امصمصها ثم خلعت ملابسي جميعها حتى اصبحنا نحن الاثنين عاريان. وضعتها على السرير ورفعت رجليها ثم ادخلت زبرى في كسها، كان ضيقا جدا حتى شككت انها قد تكون بنت ولم تفتح بعد

حاولت ان ادخله بقوة حتى صاحت من الال

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้