قصتي مع سكرتيرة المحامي

Sexnoveller DK | 3067 | 5 min. | หมวดหมู่

Story Photo

كنت ذاهب الي صديق الطفوله محمود المحامي للمساعده ببعض الاجرات القانونيه وهناك قابلت السكرتيره بتاعته .

ابتسام هذه امراه بالتلاتينات ووجهها وطبيعتها من النوع الهادي . ملابسها بسيطه بس تعبر عن زوق بسيط. مكياجها يكاد يكون معدوم . تنبع من جسمها لمسات الانوثه الا بعض الاشياء التي تزعج مزاج جسمها .

لا تتكلم كتيرا. عندما تذهب اليها تعطيك فقط ابتسامه وتقلك اتفضل وتغمز راسها باوراق القضايا لنسخها.كانت انسانه رقيقه جدا وكانت تحتفظ بجانبها بمسجل تسمع فيه اغاني عبد الحليم وام كلثوم بصوت خافت.

كانت سكرتيره جذابه جدا بالحديث وكذلك انوثتها التي تملا جسمها ولا يعكر صفو انوثتها الا المشاكل العائليه الي تظهر بطبيعتها واحساسها بالظلم العاطفي والحرمان من الحنان.

دخلت علي المحامي وطلب منها ان تفتح ملف لاوراقي . المهم كنت مع المحامي وعندما تدخل السكرتيره لا اركز معه ولكن فكري بيكون مع

السكرتيره بسيطه الملامح.

حسيت ان ابتسام وراها احزان وداخلها بركان من العواطف ويابخت اللي يفجر هذا البركان فقد تكون متعه ما بعدها متعه .

المهم كانت ابتسام تنظر بفضول عن علاقتي بالمحامي واستقباله الحار لي لانه صديق الطفوله . وقال لها اني الاستاز احمد سوف يحضر لاحضار اوراق جديده مطلوبه باكر بالصباح. فرحت كتير لاني اعلم اني سوف اراها لوحدي بالصباح ويمكن اتعرف اكتر.

دخلت ابتسام حجره المحامي وطلبت الاستازان لتذهب الي الدكتور مع ابنها المريض . ومشت ابتسام ومشي معها قلبي قلبي سبني وراح وراها.

بعد دقائق غادرت واخدت سيارتي ولفيت الشارع.وافاجا انها واقفه علي الرصيف تنتظر تاكسي فوقفت لها وكانت خائفه ولكني نزلت من السياره وعرضت عليها توصيلها فرفضت بالاول ووافقت مع الحاحي. جلست جنبي وحسيت بالدنيا بتضحكلي وحسيت ان جسمي كله حاسس ببروده

ورعشه جميله من نشوه وجودها جنبي.

جلست بهدؤ وهي لا تتكلم الا القليل وانا اسالها عن مرض ابنها وعن شغلها عند الاستاز محمود . وقلت لها اني ممكن اساعدها لاحضار الولد للطبيب فقالت ان الطبيب بجانب منزلها ولا داعي للتعب . المهم نزلت من سيارتي ونزل قلبي معاها .

اليوم التالي ذهبت اليها بالاوراق وكانت لوحدها وكانت تسريحه شعرها وملابسها يختلفون عن المره الاولي . وحسيت ان ابتسامتها لي زادت . سالتها عن حاله ابنها قالت اخد الدواء امس واليوم الحراره نزلت شوي. المهم شكرتني كتير علي مساعدتها امس وقلت لها اني بالخدمه باي وقت. حسيت انها متحفظه جدا وان النوع ده من النساء لازم الانسان يعطيه الثقه والاحترام.

المهم كلمتها بمنتهي الزوق والاحترام والادب وشربت

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้