مراهقين

Sexnoveller DK | 953 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

هذه قصة سمير و سميرة: سمير شاب في السادسة عشر من العمر و سميرة أضا في السادسة عشر من العمر

تبدأ الحكاية في غرفة الولادة باحدى المستشفايات الفخمة في أحدى المدن العربية حيث كانت أحدى السيدات مسترخية على سريرها منتظرة موعد الولادة لتتضع مولودها بعد عناء تسع أشهر وكان في نفس الغرفة سيدة أخرى حالها كحال السيدة الأولى و قد تصادقتا و أصبح بينهم علاقة متينة وللصدف فان السيدة الأولى رزقت بطفل سمته سمير و السيدة الثانية رزقت ببنت سمتها سميرة (يا محاسن الصدف ) لن أطول عليكم

تربى الصغيران مع بعضهما منذ الصغر و كانا يحبان بعضهما جدا الر أن تعلقا ببعض جدا و أصبحا لا يستطيعا الأفتراق عن بعضهما ولكن لسوء الحظ أتطر والد البنت هجرة البلد و الذهاب الى أحدا الدول الأوروبية عندما كان الطفلان في سن التاسعة و لم يريا بعضهما

أبدا في ذلك الوقت وقد نسى أحدهما الأخر ولك ما يزال يكن له مشاعر حميمة الى أن حدث منذ أشهر عديدة و قد كان عمر الولد حينها 16 عاما أن كان في أحدى الكافي شوبس في بلدته عندما لمح نظرة شابة عظيمة في الجمال أعجب بها كثيرا و أخذ يحدق بها كثيرا حتى لاحظت هي ذلك و أخذت تحدق هي أيضا لأنها ظنت أنها رأت هذا الوجه من قبل و أنتهت جلسة الأصدقاء و ذهب كل واحد الى بيته و لكن سمير كان عقلة مشغولا بهذة الفتاة التي رأاها ولم يسمع والدته وهي تزف له خبرا سعيدا يفيد بان والدة سمير و سميرة قد أتو ليعيشو مجددا في البلدة بعد غياب طويل و بأن لهم شهرا في البلدة

ولكن هو لم يعر الأمر أهتماما لأنه نسي الماضي الذي قضاه مع سميرة ثم قالت له والدتة بأن سميرة و والدتها سوف يأتون لزيارتهم و أجبرته على البقاء في المنزل لأستقبالهم و هو كان متضايقا لهذا الأمر و أنتظر مجيئهم و عندما أتو كانت أكبر مفاجئة تلقاها في حياتة

فقد كانت تلك الفتاه الذي رأاها و الذي أعجب بها لم تكن سوى سميرة (يا محاسن الصدف) و ذهل عندما رأاها كما ذهلت هي بالمقابل ثم جلسوا يتحدثون و يرجعون الى ذكرياتهم الجميلة سوى و بحكم كرم العرب و بما أن والدة سمير لم يكن عندهم مسكن و قد كانو ينامون بالفندق لحين أن يجدوا مسكنا جديدا فوافقت أم سميرة على الفور

و ذهب سمير و سميرة الى الفندق الذي نزلو فيه ليأخد الأمتعة و يدفع الحساب ثم عادوا الى منزل سمير و كان من نصيب سميرة الغرفة الملاصقة لغرفة سمير و عندما حان الليل و ذهب الجميع الى النوم لم يستطع سمير النوم لفترة متأخرة من الليل كان يفكر في الكنز الملاصق لغرفته (سميرة) و كيف يستطيع أخذه

فقرر أن يذهب لسميرة و يراها في الليل فذهب الى غرفتها و فتح الباب بهدوء و تسلل داخلا فرأا سميرة تلبس قميس نوم مغري يب

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้