انتهت الجلسة الرسمية و صعد كل الى غرفته مرة اخرى و ما ان اغلقت الباب حتى اتجهت بحكم العادة الى الكمبيوتر افتحه حتى ينتهى من التشغيل و يصبح مستعدا للدخول على النت فى حين اكون انا قد ارتديت ملابس النوم و بالفعل ارتديت تلك البيجاما الصيفية المكونة من شورت واسع طويل فوق الركبة بقليل و توب بحمالات واسعة ايضا يبرز منها اول ملامح بزى الأبيض المتوسط الحجم و الذى يعلن انه سيصبح فيما بعد كبير كما بزاز أمى الفتاكان ,
و قبل ان اجلس على الكمبيوتر و بينما يحمل برنامج الياهو ماسنجر تحسست طيزى فى حركة عفوية فتذكرت ذلك الشاب فى المطار فاتجهت الى درج مكتبى حيث وضعت الكارت قبل ذلك و اخرجت الكارت و اتصلت من موبايلى برقم موبايله
فرد على قائلا : الو
فنظرت الى الكارت لارى اسمه و قلت فى دلع : ازيك يا منير ؟
فرد هو فى تساؤل : اهلا .. انا كويس , مين معايا
- انت نسيت الطيز اللى هريتها دعك فى المطار
تهدج صوته من الفرحة او من الاثارة قائلا : اهلا ازيك … ماكنتش متوقع تتصلى بيا بسرعة كدة
فقلت ضاحكة : انت صوتك عمل كدة ليه ؟ اراهنك ان زبرك وقف دلوقتى
فقال هو ايضا ضاحكا : عندك حق بس ده انتى باين عليكى مصيبة
- على كل حال انا وعدتك اريحك
- و انا مستنى الوعد
- انت فى البيت ؟
- اه فى البيت و قاعد لوحدى و لابس …..
- حيلك حيلك مش على التليفون …انت عندك كمبيوتر
- طبعا
- طيب انا شايفة ايميلك على الكارت هاضيفك عندى تقدر تدخل دلوقتى ؟
- انا دلوقتى على النت أصلا
فاخذت اضيفه على الياهو ثم قلت : انت كدة عندى على الماسنجر
وصلتنى رسالة طلب منه بالإضافة فقبلتها و انا اسمعه يقول : و انتى كمان عندى
- طيب باى بقى نكمل على النت
- باى
ثم عدت اكتب له على الماسنجر : عندك مايك و كام ؟
- طبعا عندى
ارسلت له دعوة ليرى كامى فى حين قبلت دعوته لرؤية كامه فرأيته جالسا لا يرتدى الا بوكسر فقط و قد اخرج زبره المنتصب يدلكه فقلت له على المايك : ايه ده كله ايه ده كله .. ده انت جاهز بقى
ضحك قائلا : انا على طول جاهز , و انتى ؟
فقلت فى دلال و انا امر بيدى على فتحة التوب الواسعة : انت عايز تشوف ايه ؟
فقال و هو لا يزال يدلك زبره : عايز اشوف اللى يريحنى زى ما وعدتينى
فاخرجت بزى الايمن و انا اقول له : ده يريحك ؟
لم يقوى على الرد و ان تسارعت يد فى تدليك زبره فقرصت انا على حلمتى البارزة و انا اقول : بالراحة احسن تجيبهم
و لم اكمل كلمتى حتى قذف لبنه فقلت فى خيبة امل : ده انت نيلة خالص
فقال مرتبكا يدافع عن نفسه : لا مش كدة صدقينى .. اصل انا كنت فاتح سايت
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้