قصتي مع جارتي ( ن )
عندما طلبت مني جارتنا مساعدتها في بعض الامور في المنزل بحجة تغيب زوجها في العمل دائما ليلا
وقررت ان استفسر عن نوع العمل فقالت لي اود تغير لمبة مصباح غرفة واخاف من الكهرباء وزوجي داءما في العمل ليلا وينام نهارا وانسي ان اذكرة بالمصباح فطلبت منها ان تنتظرني حتي احضر العدة الازمة لذلك وفعلا دخلت شقتنا لاحضر العدة ولم اجد احد ورجعت لشقة جارتنا فقالت لي هل يوجد احد بالمنزل فقلت لا فردت علي ان امي اخبرتها بانها ذاهبة الي السوق لشراء أحتياجات
المنزل.
ودخلت وذهبت لاحضار السلم وقالت لي انها لمبة غرفة النوم
ودخلت هي وتركتني احمل السلم خلفها
وكانت تتمايل وتتراقص امامي بغرابة ورايت ابتسامة علي وجهها لم ارها من قبل ودخلنا الغرفة ووضعت السلم وبدات العمل ولكني وجدت شيئ غريب وجدت المصباح معزول كانة شد بفعل اليد وقلت لها ذلك وقالت كيف وحاولت الصعود معي علي نفس السلم في الجهة الاخري وطلبت منها عدم الصعود حتي لا نقع كلانا فهي كانت سيدة في اواخر الثلاثنيات وانا شب قد تجاوزت الأثنان وعشرون بايام
ولكنها كانت يافعة مشدودة القوام عالية الصدر واردافها دورانية
وكانت مليئة بنشاط دائم كانها طفلة ضغيرة تلعب وتلهو
وفعلا اصرت علي الصعود وعند وصولها وتفحصها للسك أدعت الكهرباء وأخذت تصرخ وسقطت علي الأرض مغشيا عليها وخبطت قدمها في احد اركان السرير فنذلت مسرع لعرف ما حدث لها مع انني متاكد اني قد فصلت الكهرباء وحاولت أفاقتها وكانت شبة فائقة وتنبهت بسرعة واخبرتها ما حدث فقالت لي لقد تكهربت بالفعل فتفحصت السلك ولم اجد اي كهرباء فحاولت الخروج من الموضوع وطلبت من محاولة تدليك قدمها فاوحرجت فقالت لا تخف نت مثل اخ صغير لي وكشفت عن ساقها وكانت منطقة اعلي الركبة ورايت فخذ م اري مثلة في حياتي حتي في الأفلام الجنسية.
وبدات في التدليك وكانت ترفع ملابسها اعلي باعلي بحجة الوجع حتي وصلت اي الملابس الد
اخلية وكانت تلبس كلوت لا يوجد لة مثيل اسود اللون يشبة مايوهات السباحة وكانت تدير وجهها حتي تشعرني بانها لا تراني انظر اليها حتي انتصب فرجي وبسرعة خاطفة امسكت يدي ووضعتطها علي بظرها وقالت الا تحثني منذ وقت طويل وانا اتمناك وانت لا تشعر
وكان كسها ساخن جدا وقالت لي لقد فعلت كل هذا حتي نبقي لوحدنا واخذت تقبل في وقامت وخلعت قميصها فامسكت بصدرها واخذت افعصة بيدي وقمت باخراجة من الصدرية ومصة فابعدتني وقامت بخلع ملابسي واخذت تلعب بزبي وقربي مؤاخرتها من فادخلت زبي فيها وتبادلنا اوضاع جنسية كثيرة قرابت الثلاث ساعات حتي تعبنا وقالت لي لقد تمنيتك ان رجلي الان ا
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้