خيال اختي

Sexnoveller DK | 1136 | 1 min. | หมวดหมู่

Story Photo

انا سعد عندما كنت في الرابع عشر من عمري كنت اشاهد افلام سكسيه وكنت اشاهد تقريبا كل يوم فلم او فلمين فأصبح عندي شعور جنسي خطير ولم اتحمل نفسي ولم اجد امامي سوى اختي الكبرى وكان عمرها 20 سنه يعني في ريعان الشباب وكنت دائما اراقبها من شباك غرفتها واشاهد جسدها الجميل وصدرها وطيزها الكبير وكنت يوميا اضرب عليها راسين ثلاثه وكنت اراقبها من شباك الحمام اه كم كنت احترق عندما ارى جسدها وهي تغتسل وتفرك بيدها على كسها وطيزها كنت اتمنة ان اكون ايدها حتى المس كسها وطيزها كنت معجب بطيزها كثيرا وفي يوم من الايام وضعت لها مجله سكسيه في غرفتها ورذهبت انتظرها عند الباب وهي كانت من عادتها تقفل باب الغرفه عليها دائما وجلست على السرير واخذت كتب تقرئها وعندما قلبت الكتب وجدت المجله وكانت المجله كلها عيوره في عيوره ونيك ومص وكل اشي يحكي عن السكس وانا انتظر ردت فعلها واذا بها تنظر الى المجله بأنبهار وكانها عجبتها المناظر اللي في المجله وبدت تخلي ايدها على صدرها وعلى كسها تمسحه وخلت ايدها بين فخذيها وبدت تحك فيهن انا طبعا انتهيت من حك زبي وضربت اربع روس او اكثر وفي يوم من الايام كان مافي احد بالبيت وكنت انا وأهي بس وكانت هي بغرفتها وكانت نايمه على بطنها

ولاول مره كان الباب مفتوح ونظرت من وره الباب فأذا سلمى نايمه على بطنها ولابسه روب احمر شبه عريانه وكان فردات طيزها في القمه انا ماقدرت اتحمل ورحت جنبها وجلست على سريرها طبعا زبي كايم اتوماتيكي ومن شفتها جنبي وطيزها اللي كنت احلم فيه بين ايدي فار الدم في زبي اكثر ورحت المس فردات طيزها بهدوء حتى ماتحس فيني ورفعت الروب من على طيزها وشفت اللباس الداخلي لونه اسود وانا اموت بهذا اللون وخليت زبي شوي على الفردات وبعدين مكدرت اتحمل كلت خلي اللي يصير يصير ومن تحت اللباس دخلت زبي واذا فيه يوصل لفتحت طيزها اه ماصدكت حسيت نفسي طاير في الهوى وحسيت انه هي مرتاحه في نفسها لهذا ماتكلمت ولا شي بس احس بحركاتها انه في شي سكس يتحرك فيها ودخلت زبي في زرف طيزها على كيفي شوي شوي بعدين دخلت نصه وهي مرتاحه واشوف هذا الارتياح على وجهاالحلو وانا اتلمس بشعرها الاملس الاشقر اه كم كانت جميله ورشيقه احلى بنت شفتها في حياتي احلى من بنات الافلام السكسيه الي كنت اشوفها وخليت زبي يروح ويجي بطيزها شوي شوي وبعدين دخلته كله واذا فيني اسمع انين جميل واهات منها وظليت ادخل واطلع على السريع الى ان نزلت في طيزها شوي وعلى ظهرها كملت الباقي ونمت على طيزها وقبلتها من فمها وهي ارتاحت كثير ومن يومها كل يوم نعمل انا كل شي نريدها بس تسنح لنا الفرصه ونبقه لحالنها بالدار .

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้