انا والخادمه الفلبينيه

Sexnoveller DK | 972 | 2 min. | หมวดหมู่

Story Photo

انا والخادمه الفلبينيه

في سنه من االسنوات ... لا أنسى هذه الحادثه ...

رجعت من السفر واهلي سوف يلحقون بي بعد يومين والخادمه كانت عند احد اقاربنا فذهبت لأحضر الخادمه من بيت القريب بعد توجيه من الوالده لكي تنظف البيت ...

فوصلت إلى القريب وسلمت عليه وطلبت منه الخادمه فاخذتها وتوجهت إلى المنزل ...

فكانت تسالني قائله :. مدام اجي بيت ..

فرديت عليها ::. لا مأجي بيت ... بنفس ****جه ..

فضحكت ...

وانا من ذو اول مأتت عندنا وانا عيني عليها ... جميله وطويلة القامه وصدرها يبهروني ....

فوصلنا إلى البيت وهي ذهبت لغرفتها لتبديل الملابس والبدايه في تنظيف البيت ...

فهي تنظف البيت وانا انظر إلى موأخرتها فكانت من شد ماقضيبي قائم كاد ان ينخرج من البنطلون ...

فبالصدفه نظرت إلي فشاهدت احلق بالنظر في موأخرتها وقضيبي القائم فتبسمت واكملت التنظيف ... فكانت تغريني ..

فأنتهت من التنظيف وكانت الساعه العاشره ليلا ...

فذهبت لغرفتها وانا جلست على الكمبيوتر اتصفح المواقع ... وإذا بها تطرق الباب واقول لها تفضلي .. بحجة انها تريد وضع الملابس في الدرج ...

فإذا بها لابسه لبس لا استطيع التعبير عنه مما فيه من اغراء ... فنظرت بها وانا معجب واتلهف لمداعبة نهديها الكبيرين ..

فقولت ::. واااااااااااااااااااااااااااو ... من غير قصد فنظرت بي وهي تضحك ...

فوضعت اصبع بين شفايفها الورديتنا ... فانا لم استطع المقاومه ...

فنهضت وقضيبي يكاد انا ينفجر من الموقف ...

فجأت إليها وقضيبي يلامس جسمها الدافء فمسكت بقضيبي وانا اول مره امر بمثل هذا الموقف فجائني شعور ...

فنبطحنا على السرير اداعبها وأشفشفها وامسك بنهديها من فوق الملابس ...

وشلت الملابس وإذا بحملتين بالون الأحمر والديود البيضاء ...

انا لم استطع المقاومه ... فمصمصت الديود

وانزل إلى اسفل البطن وتبويس وتلحيس بطن الفخذين وهي تون ااااااااااااااااه ...

طبعا كل هذا من مشاهدتي للأفلام الجنسيه إلى انا نزل سائل لا اعرف ما هو ...

و جاء دورها في المص وتمص قضيبي بشره كأن طفله امسكت بحلاوة مصاص ...

وانا مستمخ إلى انا نزلت على وجهها وفمها وجاء وقت الإيلاج وادخلته وتاتيني رعشه شي دافء وحنان وانا من النوع الي اقذف بسرعه ودخل فيها واخرجه برفق وهي تون وادخله واخرجه مره بعد مره إلى ان اسرع حوالي خمس دقائق واحس بانه حان الموعد ... واخرج القضيب وعلى صدرها وعانتها ... أطيح بجانبها وهي لازالت تريد وانا لااستطيع فستغربت بأني شاب في عمري الزهو وكان عمري قرابة 18 ...

فنامت بجانبي على السرير

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้