كان فصل الصيف في عام 2002 حارا جدا وكنت أنا في زيارة لمنزل أخي كنت دائما آتي لزيارتهم من حين لآخر ولقضاء بعض أمور العمل أللّتي كانت تخص الشــركه أللّتي كنت أعمل بها, فانني كنت المديرالمســؤول للمبيعات في المملكة . لم أكن قط أتخيل ولابيوم من الأيام ان اخت زوجة اخي ألبالغة من العمر 19سنة ســوف تثيرني جنســيا. كنت كلّما آتي لزيارتهم أراها وهي تنضج وتكبر وتزداد جمالا يوما عن يوم, كانت غاده الاخت الوحيدة لزوجة أخي. كان أخي يذهب الى عمله في الصباح ولايأتي حتى منتصف الليل فقد كان لديه عدة شركات وهو يديرها بأكملها, وكانت زوجته تعمل كمدرســه ولها حياتها الاجتماعيه فقد كانت تقضي معظم أوقاتها مســاء" مع صاحباتها. أنا بدوري كنت أذهب لبعض الاجتماعات في الصباح وأعود ظهرا لتناول الغذاء ولأخذ قســط من الراحه . كان يوم الأحد وكنت مســتلقيا في فراشــي بعد الغذاء , عادت غادة من جامعتها الى المنزل وعندما رأتني ســألتني ان كان هناك أحد في المنزل فقلت لها لاأحد هنا سـوى أنا وأنت . كانت غادة مســرورة لرؤيتي للغاية فأتت الى فراشــي وعانقتني وهي تقول لي انني اشــتقت اليك يا بشير وأنا أحبك كثيرا فأجبتها وأنا أيضا, ولكنني كنت أعجب من هذا الحب المفاجىء .
انني أعرف أن غادة كانت تحبني كثيرا لكنني وفي ذاك اليوم كنت أشعر بأن غادة كانت تقولها لي باســلوب يختلف عن السابق , فهي كانت تســتلقي الى جانبي على السرير وتعانقني وتقبلني وكأنها تعانق عشــيقا. كنت في حيرة من أمري ولا أدري ماذا أفعل , أنني لم يسبق قط بأن نظرت اليها نظرة جنســية ولكن في تلك اللحظة انتابني شــعور غريب لم ينتابني من قبل فقد شــعرت باثارة وتهيج جنســي لم يسبق له مثيل. فقد كنت شــبه عاريا في الفراش لاشيء على جســدي الا الشـــورت . قامت غادة بمصارحتي وهي تقول لي بأنها رأتني أنا وصديقتي نمارس الجنس عندما كنّا بزيارتهم منذ أســبوعين , وقالت لي أيضا بأنها تريد ني بأن أعاملها كما أعامل صديقتي أي أنها وباختصار تريد مني أن أنيكها كما كنت أنيك صديقتي. كان هذا الطلب غريبا جدا فهذا الطلب وبكل صراحه أثارني اثارة جنســـية ليس لها مثيل, ولكنني تمالكت نفســـي وقلت لها بأن هذا لايجوز لانها اخت زوجة اخي وانها مازالت صغيرة, فجاوبتني بكل حب وحنان أنا أعشـــقك ومتيمة بك يا بشير ولايهمني أي شيء في الدنيا الآ انت, وانني أعدك بأن يبقى هذا الســر بيننا الى الأبد. ومن جرّاء كلماتها الرقيقة والشفافة بدأ قلبي وأحاسيسي وكل خلية في جسدي تعشــق غادة هذه الفتاة اللطيفة الرائعة اللتي كانت مفعمة بالعواطف الجنســية الجياشــة. وبدون أن أدري وضعت أصابعي على شــفتيها وبدأت ألامس وبرقة هاتان الشفتان الرقيقتان , وهي بدورها أخذت تمســك يدي وتقبلها بح
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้