اغرب من الخيال

Sexnoveller DK | 1086 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

سأبدأ قصتي من آخرها ثم اسلسل الأحداث لأصل الى بداية القصة مثلما يحدث في افلام السينما التى تضع نهاية الأحداث في اول الفيلم ثم تسرد القصة من بدايتها ليرى المشاهد طيف وصلت احداثها الى النهاية التي ظهرت في اول الفيلم

احداث القصة

في غرفة جميله تفوح من ارجائها كل انواع العطور التي ما ان تدخل الأنف حتى تسبح بالعقل في عالم من الخيال جلست الى جنبها وتوقف في عيونها الزمن كانت يدي تلمس يدها لأول مره بشهوة بل هي اطراف اصابعي فقط فحتى يدي لم اجرؤ أن اضعها كاملة فوق يدها الناعمة التي تشبه جسم غيمة صيفية تكاد تذوب مع اول اشعة شمس كنت انظر اليها وهي قد تفنن الخجل ولعب بكل قطعة منها حتى تكاد ترا شرايين دمها تكاد تتفجر دما في وجهها .

كانت في عيني هي اجمل امرأة في الكون صحيح بأنها ليست طاغية في جمالها بل هو جمال عادي جدا لكن بالنسبة لي في تلك اللحظة وفي اللحظات التي تلتها اجمل ما خلق ربي من النساء كانت الشهوة قد ملئت اركان جسمي المرتجف والمتعرق من الحرارة والنار التي تغلي بدمي لكني كنت اريد أن لا يأتي وقت واندم على شئ فاتني لذلك كنت امسك نفسي وامتع نفسي بكل ثانية ولحظة بل أني اكاد احسب حتى انفاسها الساخنة التي تلفح صفحات خدي احيانا عندما احاول الاقتراب منها لسبب من الأسباب

في هذه اللحظه قررت أن افعل شيئا يهدئ من النار التي تلظي في جوفي من الحب والشهوة وقد زاد من جمال هذه اللحظات بأني اعلم بأن والدها هو من جاء بأبنته وسلمها لي شخصيا ووالدها آه لو تعلمون ماهي صلة القربى التي تجمعني به وبأبنته ليأتي بها ويسلمني ابنته بيده وهو يعلم ماذا اريد أن افعل بها وما يزيد الطين بله هو أنه كان فرحا جدا جدا بأني سأنام مع ابنته وسوف افض بكارتها فهل رأيتم رجلا ديوث كهذا وعودة الى قصتي

في تلك اللحظات جعلت اصابعي تسير على مهل فوق الفراش لتصل الي يدها حتى لامست ظهر يدها ومررت اصابعي فوق ظهر يدها الساخن جيئة وذهابا ويال هذا الجلد والملمس الناعم ليدها فقد كنت اشعر بأن اصابعي تمر فوق صفحة ماء دافئ وساكن من شدة نعومة يدها واخيرا تمكنت من امساك كف يدها واحتضنته بكف يدي ويال العرق الذي كان يتصبب من كف يدها كان عندي اشبه بدهن عود وكنت مستعدا لأتعطر به وامسح به على وجهي وجسمي نظرت الى عينيها ووجهها والى تلك الابتسامة المرتجفة الخائفة التي تعلوه واقتربت بوجهي من وجهها بهدوء ولطف كاللصوص ومددت شفتي الي شفتها التي تنتفض ولست اعلم اسباب انتفاضها هل هي خجل ام خوف وطبعت قبلة خجله عليها اشبه بلمس الموجه لشاطئ الرمل وابتعدت عنها بنفس الهدوء الذي اقتربت به لكني لم اترك كف يدها وقد علاني اندهاش شديد فهذه الانسانة الخائفة المرتعشة الاطراف ليست نفس

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้