فتح الستائر في تلك الشقة اليونانيّة البيضاء، كل ما فيها أبيض، الأثاث حواف السرير الأرضية و الجدران، حتى ملاءة السرير كانت بيضاء بالكامل، اللهم عدا بقعة كبيرة في الوسط من الصفار فبالأمس و بعد أن ناكني و نمنا سوية في هذا السرير كنت منهك القوى لدرجة لم يعد بإمكاني الذهاب الوقوف على قدمي و لذلك لم أر مفرًا من أن أتبول في السرير! فتحت عيني ببطئ، كنت لا أزال خائر القوى و أشعة الشمس نبهتني، أخذ أراقبه بكلتا عيني، كان عاري تمامًا جسده الأسمر بأكتاف عريضة و خصر مرهف و طيز معضلة ثم وركين مفتولين فتلة واحدة و قدمين عريضتين حافيتين، و كان معضلا لدرجة ان طيزه كانت هي الأخرة عبارة عن عضلتين كبيرتين يتوسطهما الشق
" لماذا فتحت النافذة أريد ان أستمتع بالنوم"
قلت له، بينما كان يستدير ليجلس على أريكة بيضاء اللون هي الاخرى تقع تحت النافذة، و لأشاهد من جديد وجهه الأسمر بشاربين و لحية و حنكين عريضين و عينان بنياتان ليزيداه في مقياس الجاذبية و الجمال
جلس على الاريكة و أشعل سيجارة و اخذ ينفث دخانها بعبئ، " هكذا نحن العرب نحب الشمس و نعشقها" كان سماره يؤكد تلك النظرية
صدره، عريض و منتفخ تتناثر به كمية متوسطة من الشعر، الذي يتيضيق لينتهي بمعدته المصقولة و ليبدأ من جديد بكثافة هذه المرة في عانته، لتحيط برفق بموطن الرجولة، قضيبه الذي كان على الرغم من كونه مسترخي الا انه بطوله - حوالي 24 سم- و انصبابه كصبة واحدة دون اي نتوء و رأسه الذي يقسمه بالنصف فتحة القضيب و التي تحيط بها القطعة المنتفخة الحمراء اللون: راس القضيب،" أعجبك نيك فحول السعودية" باغتني بذلك السؤال، كنت لاتحجج بان عليه اغلاق الستائر كي لا يرانا الجيران لكن هنا اليونان و ليس بلاد العرب المتخلفة
" نعم في الحقيقة كانت ليلة مذهلة على الرغم من أني انتكت عددا من المرات في السابق على يد زميل في المدرسة و مدرب رياضي لكني لم اتمتع بمثل تلك الرعشة معك"
قلت له ذلك مشيرا الا على علاقاتي السابقة و التي كتبتها لكم في قصتيني السابقتين سكس في المدرسة و السكس في النادي الرياضي الزب الوتدي
رفع رجيله على طرف السرير و نظر الي بطرف عينيه بشيء من المسخرة " يبدو أنك استمتعت فعلا " و لبط برجله اوراكي مشيرا الى بقعةالبول تلك ثم تابع " علي أن أعترف أنني ايضا لم استمتع مرة من قبل بالسكس مثل ما استمتعته معك....لقد جعلتني اجيب ست ظهور في ليلة واحدة و هذا ما لا يحصل الا نادرا...طيزك و أثداءك شي رائع" ابتسمت من هذا الشاب الفحل الذي لا يتجاوز الخامسة و العشرين من العمر و الذي يبدو أنه جاء مثلي الى اليونان من اجل متابعة الدراسة و بالامس فقط شهدته ببنطاله الجينزي الضيق يعب الدخان امام مسجد اثينا الكبي
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้