احترت اين اصيف هذه السنة هل اذهب الى ااحدى الدول الاوربية ام اذهب الى شرم الشيخ …فقررت اخيرا اذهب الى شرم الشيخ وصلت الى القاهرة وبقيت فيها لمدة يومين لارتاح من عناء السفر الطويل ثم ذهبت بعدها الى شرم الشيخ ,كان الجو رائعا في هذا الفصل من السنة وكان الشاطيء رائعا وميته دافئة ومنعشة سمعت كثيرا من اصدقائي عن شرم الشيخ لكني لم اكن اصدقهم الى ان رأيت بعيني هذه الجنة الرائعة التي خلقها **** على الارض , كنت نازلا في احد الفنادق والذي يطل على البحر فكنت دائما اقضي النهار باكمله على الشاطيء لاستمتع باشعة الشمس الدافئة وانظر حولي لامتع عيني بالمنظار الخلابة, كانت الشاليهات تتناثر على طول الشاطيء وكذلك الفنادق الفخمة وكان الناس من كل اشكال والالوان يسبحون ويتمتعون بهذا الجو الجميل والبائعين يروحون ويجيون وهو يبيعون السكاير والايس كريم , كانت المظلة التي نصبوها لي كبيرة وكنت دائما استلقي تحتها وبيدي كتاب لاقراءه او اتفرج على الماريين من امامي من شباب حلوين وكانوا يثيروني وهم يرتدون شورت السباحة القصير اللاصق باجسادهم وكنت دائما انظر الى ازبارهم الكبيرة والصغيرة من خلف الشورت وعندمايعبرون من امامي انظر الى اطيازهم الجميلة وانا اتمنى ان انيك واحدا منهم , الى ان رأيته يمر من امامي وهو يتهادى في مشيته وكانه يتحداني ويتحدى عيونى التي خرجت من مكانها وانا انظر الى جماله الفتان ,
كان شابا في العشرين من عمره رائع الجمال يسحر العين بقوامه الرياضي الفتان وكانه حوري وخرج من الشاطيء
دفعت بالكتاب على جانبي وانا انظر اليه بكل عيوني وحييته براسي فرد تحيتي واقترب مني وقال صباح الخير قلت صباح النور عليك ايها الحوري ضحك وقال لكن اسمي ميلاد وانا لست حوري وانما انا من الانس جمالك الاخاذ هو الذي دفعني لاطلق عليك هذا الاسم فسالني عن اسمي قلت اسمي ساهر واسرعت اعزمه على الجلوس تحت المظلة جلس وفتح ارجله ورأيت زبره وهو يتدلى من خلف شورت السباحة كان راسه كبير الحجم وطول زبره مثيرا للغاية كان شعره اسود بلون الليل وعيونه سوداء ايظا ولون بشرته كلون القهوة المحمصة بعكسي تماما حيث كنت اشقر الشعر وعيوني خظراء ولوني ابيض كان الناس يمرون من امامنا وهم ينظرون الى احلى اثنين على الشاطيء حيث كان قسم منهم يصفر من دهشته وكنا نحن نضحك , وبعد قليل طلب مني ان نتمشى قليلا فقمنا من مكانناوبدأنا نمشي والناس تنظر الينا بدهشة وحسد ونحن لانعير لهم اهتماما بعدها تواعدنا على السهر في احد المراقص ,ذهبت الى الفندق واخذت دش دافيء ولبست ثيابي وخرجت الى صالون الفندق حيث كان ينتظرني ميلاد واخذني الى سيارتي وذهبنا للسهر سوية . دخلنا احد المراقص وكان يغص بالشباب يرقصون ويمرحون واغاني عمر دياب تملىء الا
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้