بعد رجوعي من الدراسه في لندن رجعت الى مدينتي وعملت في احد مستشفياتها كطبيب وكانت ناديه الاخت الوسطى قد تركت زوجها بعد شهر من زواجها وسكنت عندنا في البيت.
كانت ناديه مغروره ومتكبره ومزهوه بجمالهاالاخاذ وكانت قوية الشخصيه لدرجة انها صاحبة الكلمه الاولى في البيت وكان ابي وزوجته يلبيان كل طلباتها. وكنت كلما استشعرت شخصيتها زدت رغبه فيها وكانت كالحصان الجامح الذي يريد من يروضه
كانت كلها جمال وفتنه وانفه مع طول فارع وشعر ذهبي طويل مع جسم رشيق تتوسطه مؤخره ورفوعه الى اعلى تبرز واضحه حينما ترتدي فستان فانيله قصير يلتصق بالجسد وتظهر منه حدود كلسونها الذي تختاره بعنايه حسب الموديل . وكانت تقتني احدث الموديلات في اللبس والاثاث وتسريحات الشعر وكانت غالبا ما ترتدي الجينز والبلوزه في البيت . تقضي وقتها في البيت تسمع الموسيقى وتقرأ المجلات النسائيه وتشاهد افلام الفديو ومعجبه بشارون ستون المثله الامريكيه حيث كانت تشبهها نوعاما.لكنها كانت كئيبه وتحب العزله وقليلة الحديث ومزاجيه وحائره واراد ابي ان يخرجها من عزلتها فلم يفلح.وازاء هذا الوضع ازددت تعلقا وهياما بها. كما كنت اشفق على هذا الجمال الحائر والضائع
قمت اهتم بها كثيرا واعاملها بمنتهى الرقه والرومانسيه واحاول ادخال السرور الى قلبها فقمت اجلب لها افلام الفديو والمجلات واحاول ان اخذها الى حفلات ومطاعم
كانت تقابل ذلك بالصدود واللامبالاة والتجاهل تماما وتمادت كثيرا في هذا فكانت تغلق المكالمات الهاتفيه التي اتلقاها من المشفى او الاصدقاء. وكنت احيانا ارى المجلات التي اشتريها لها ملقاة في سلة القمامه.كنت اغضب كثيرا لهذا لكني امنع نفسي لاني بدأت احبها بشغف.حتى انها كانت تطلب مني الا ارى فلانه ولااقابل فلان وكنت امتثل لاوامرهاالى ان وصلت الامور الى حد المواجهه
حيث طلبت مني الا اذهب الى فاتن زوجة عمي الطبيبه الشابه والتي احتاجتني في قضيه طبيه بحته.لكني ذهبت الى بيت فاتن لاهمية العمل ولما رجعت الى البيت وجدتها واقفه في الصاله هائجه وسط ابي وزوجته واخذت تعاتبني بصوت عالي وكأنني خدامها ثمتتهمني باني اركض وراء المومسات ثم شتمتني فصفعتها على وجهها وثارت ثائرتها وهاجت وضربتني بكل ما وقع تحت يدها من اقداح وذهبت الى المطبخ وتناوت سكينا وهاجمتني بها واثنا محاولتي اخذ السكين منها اصابتني في يدي اصابه بالغه اخرجت الدم من يدي بغزاره وعند رؤيتها للدم توقفت وهرعت انا من فوري الى المستشفى واجريت عملية خياطه بسيطه لليد.
ورجعت الى البيت ولملمت ملابسي وذهبت الى العاصمه الى حيث تسكن جنان وكن الوذبها كلما طرأ لي طارئ او اشتقت اليها.عند جنان تأسفت جنان جدا لحالي وحاولت التخفيف عني اعدت لى سه
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้