اخواتي البنات الجزء الثاني

ذهبت جنان مع زوجها الى اوربا لقضاء شهر العسل هناك وافتقدتها كتيرا وكانت قدملأت علي حياتي وكانت اخت وصديق ورفيق حميم بالليل ابرد في جسمها كل العطش الجنسيالقاتل . وكانت تخابرني يوميا وتتحدث معي طويلا ولم تنسني هي ايضا

وكانت ناديه الاخت الوسطى قدبلغت ال14 وساره ذات ال10سنواتهما من بقي في البيت معنا. وكانت علاقتي بناديه طبيعيه وببسيطه كما اني لم انظر لناديه الا كطفله وكانت هي دلوعه ومشاكسه وكان ابي وزوجته يحبانها جدا ويلبون كل طلباتها كما انها كانت كثيرا ماتتسبب في مشاكل في البيت جراء مشاغباتها الكثيره . وكنا نخاف انا وجنان كثيرا من ان تضبطنا نتضاجع لكنها كانت تحس بوجود شيء بيننا.

انتهى شهر العسل لجنان وعادت الى البلد واول مكان قصدته هو بيتنا للزياره . وتعمدت ان استقبلها في الغرفه وفعلا صعدت الي والتقينا لقاءا حارا حتى غبنا في جو من القبل الحاره والمص والحضن وحارت يدي في لمس كل اعضاء جسمها الا ان الوقت كان غير مناسب فانتظرنا خلو الجو لنا وقامت هي بصرف زوجها الى بيت اهله ووضعت حقائبها في غرفتي وفي المساء صعدت الى الغرفه بدعوى انها تعبانه من السفر لتنام

وبعد قليل لحقت بها الى الغرفه حتى اذا نام الجميع وكانت قد تزينت ووضعت المكياج ولبست ملابس شفافه يظهر منها بوضوح لباسها الداخلي الاحمر المخرم من موضع الكس وتظهر حلمات صدرها من البجامه ونثرت شعرها الذهبي المشسور وبدت قمر من الاقمار .وقمت وشربت كأسا من الويسكي وتشابكنا في بوسه طويله وعميقهةومصصت لها شفتيها مصا وانتقلت الى رقبتها ويدي تلعب في كل مكان ومع الاستمرار اخذتها الى السرير واخذنا ننزع قطعه فطعه من الملابس ومدت يدها الى لباسي لتلعب بعضوي فاندلق في يدها وكان قدبلغ اقصى انتصابه ونزعت لها لباسها وادخلته في كسها فاذا هي تصدر صيحه خافته واخذت تتأوه وتستحلي وان امطرها بالقبل والمص واعصر صدرها عصرا وهي تتاوه من اللذه والالم. شعرت بنشوه عظيمه وزبي في كسها الحار نشوه لاتوصف وكان لايزال صغيرا وضيقا وقد كنت فيما مضى اقبله دوما وكانت هي ايام كنا سويه احيانا تستسلم للنشوه وتطلب مني ادخال زبي في كسها ولكن كنت اريد الاتصاب هي بالاحراج يوما ها وقد جاء اليوم الذي اكل فيه هذا الكس حلالا زلالا. المهم انها في هذه النيكه ارتحت كثيرا وعبرت عن مدى حبها وتعلقها بي وارتاحت قليلا لتبدأ بمص زبي ونصبته مرة اخرى

واخذت هذه المره وضعيات اخرى في النيك وركبت فوقي واخذت تهتز ونهودها تتدلى على وجهي مثل عناقيد العنب وانا ارضعهما وبتنا في حالة هياج ونيك حتى ساعه متأخره وكنا نتناول الحلويات والمرطبات بين جوله واخرى. وكانت قد اصبحت جريئه اكثر من الماضي حيث منعتني لما اردت مغادرة الغرفه خشية ان ي