أنا فتاة مراهقه ولم أكن أعلم ماهو السكس الا منذ سبعة شهور عن طريق صديقتي في المدرسة وهذة قصتي :
لقد نجحت من المرحلة الأعدادية اناوصديقتي وهي جارة لنا ولم نكن في نفس المدرسة وبعد النجاح أصبحنا في مدرسة واحدة وبعد شهرين من الدوام أصبحت أعز صديقاتي كانت تمر في الصباح لنترافق الى المدرسةوفي الطريق نرى الشباب وكانت سعيدة وتنبسط عندما تبدأ التنقيرات وانا أخجل مع العلم أنني أجمل منهاوجسمي رائع فانا طويلة وضعيفةوأملك جسما رياضيا فأنا لاعبة كرة سلة مع العلم أنها جميلة المهم وفي الطريق تبدأ صد يقتي وأسمها هندبالنظر الى الشباب وكان أحدهم أخي سعيد الذي يكبرني باربع سنوات ولايوجد لي أخوات ولا أخوة الا هو نعيش مع والدتنا فوالدي توفي منذسبع سنوات وكان سعيد غير مهتم بنظرات هند فهو يملك الكثير من الصديقات ويعرف الكثير من البنات فكان بنظري عبارة عن شاب مدلل أرعن ولكن هند كانت مهتمة جدا جدا بسعيد وبدأت تتحدث عنة وعن جسمة الرائع الجميل وتقول لي سوف يكون لي ويصبح صديقي المقرب أنني أحبة وأموت به وادفع نصف عمري لقاء ضمة الى صدري وصلنا الى المدرسة ولم أفهم شيئا مما قالتة هند وفي المساء جائت هند لزيارتي فدخلنا الى غرفتي وجلسنا نتحادث قلت لها ماهذا الحديث عن أخي
فقالت كلمتني قريبتي نور عن سعيد وكيف مارست معة الحب فقلت مامعنى هذا وكيف يمارس الحب فقالت هند أيتها الساذجة أسمعي ماذا قالت نور تعرفت على سعيد وبعدفترة أصبحت علاقتي بة قوية جدا لدرجة أنة عندما يكلمني بالهاتف يقول كيفو كسج ياقحبتي طيزج شلونوماوسعتي الفتحة شوي مشتاق أنيكك مشتاق أمص كسج الصغير الناعم أبوشعرة خفيفة فاقول له مشتاق ومستنيك على نار مشتاقة لزبك مشان أمصة وأحطة بكسي بعدلسانك أسكرني بمنيك ياحبيبي وأتفقا على موعد . فسألت هند ومن تكون نور فقالت أنها ابنة خالتي وفي الأسبوع الماضي جائت لتنام عندنا فأخبرتني عن علاقتها بسعيد وكيف كان ينيكها على سطح دارهم وهي الان على موعد معة في بيتة وفي اليوم الثاني لها أتصلت بسعيد في الساعة الواحدة ليلا وعند أنتهاء المخابرة طلبت مساعدتي من أجل الخروج من البيت فساعدتها بشرط أن تخبرني بالتفصيل فوافقت لم أنم تلك اليلة وفي الساعة السادسة جاءت نوروقالت دعيني انم وفي المساء أخبرك لم أذهب الى المدرسة ذلك اليوم وفي المساء اخبرتني نور بدأت نور الكلام قائلة اجمل ست ساعات في حياتي استقبلني سعيد أمام باب بيتة ودخلنا الى البيت ثم الى غرفتة فحملني سعيد ووضعني على التخت وبدأيقبلني من شفايفي ويضع لسانة في فمي وأنا أبادلة القبل الطويلة ثم بدأيلحس لي خلف اذني ومن رقبتي وأناأتاوه اه اه اه اه واذوب ثم شلحني القميص ولم أكن لابسة ستيان وبدا يمص صدري وحلماتي حتى صارت حمر وتورمت فنهض عني
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้