امراه ذات الخمسين ربيعا ام عبدالله

Sexnoveller DK | 1180 | 4 min. | หมวดหมู่

Story Photo

هذه قصه واقعيه حدثت بالفعل وارجو من القراء الاستمتاع بها لانى بحب جدااااا السن الكبير اى واحده سنها كبير تضيفنى وتكلمنى وهتكون فى سريه تامه وابدا قصتى

يقرأها جيدا فسوف يستفيد من احداثها مع صديقته

فقد اخترعت هذه المرأة خطة غير عاديه لكي نصل الى بعضنا بكل سهوله وان نتمتع بليالي جميله نمارس الجنس فيها بكل راحة وبكل لذة من غير رقيب او خوف0

لقد كان لوالدتي صديقة اسمها ( ام عبد الله ) في عمر الخمسين تقريبا ولكنه لايبدو عليها هذا السن فمن يراها يعتقد انها في الثلاثينات لجمالها وروعة جسمها وبروز مفاتنها فلها صدر عريض به انهاد كبيرة وبارزة الى الامام فاذا عملت أي حركة عفوية وغير عفويه فترى هذه الانهاد الرائعة تتمايل يمينا وشمالا وتتعمد ان يكون نصف تلك الانهاد ظاهرا خصوصا عندما تكون في بيتنا 0 ولها ظيز كبير بارز جدا الى الخلف فاذا مشت رأيت اوراكها تطلع وتنزل بشكل عكسي فاذا صعدت واحدة لابد ان تنزل الاخرى وطيزها من النوع اللين جدا 0ولها خصر نحيل يضفي على جسمها جمالا واثارة جنسية عير عاديه 0هذه المرأة لها بنات متزوجات وابناء متزوجين وقد توفى زوجها ولم يترك لهم سوى معاش تقاعدي قليل ومنزل متواضع وكفاحها جعلها موضع احترام اولادها فلا يستطيعون ان يرفضون لها طلب ولها احترام كبير بينهم وباختصار لها كلمتها على اولادها وبناتها رغم ان اكثرهم متزوجين ويحاولون ارضائها باي شكل من الاشكال0وكانت هذه المرأة تسكن في حارة بعيدة بعض الشيء عن حارتنا ولكنها تأتي الينا بشكل يومي لا ادري ما هو سبب ذلك حتى الان وتلقى احترام كبير في منزلنا من والدتي ومن اخوتي البنات وكنت الاحظ عليها انكشاف نهودها احيانا امامي فلا اعير ذلك أي اهتمام معتقدا انه حدث دون قصد منها وكذلك كانت تحاول احتكاك طيزها بي دون ان اشك في ذلك فانا لم يخطر في بالي أي شكوك حول المرأة لاعتبارات كثيرة فهي امرأة في عمر امي وصديقتها واهم هذه الاعتبارات وما جعلني لا افكر في شيء خاطيء انها كانت تشتمني بقولها انت مش راجل انت حرمه انت تحتاج الى الضرب حتى تصبح رجل مؤدب رغم انه لم يحدث مني أي اخطاء فا عتبرت ذلك من باب حبها لي كواحد من ابناء صديقتها فقط 0 ولكني والحق يقال عندما اجد الفرصة فانني امارس العاده السريه كلما رأيت صدرها وطيزها الكبير0

وذات يوم من الايام وهو البدايه الحقيقية لاحداث قصتي مع ام عبد الله كان في منزلنا مناسبة كبيرة لا اتذكر ما هي ولكن اعتقد انها مناسبة زواج احدى اخواتي البنات وقد تزوجت حينها واسكن في بيت بعيد جدا من منزل اسرتي 0 وبعد نهاية الاحتفال وذهاب الضيوف قالت لي امي ان هناك مجموعة من النساء وعليك ان تقوم بايصالهم الى منازلهم حيث تأخر اولادهم عن الحضورفهم في حارة واحدة وس

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้