أنا وصديقه

أنا شاب كنت أعمل في محل لبيع الأكسسوارات وكان فوقنا صالون حلاقه للسيدات كانت تعمل به فتاه أسمها فوفو وقد أعجبت بها كثيرا فقررت أن أتعرف عليها وكنت أعرف أختها الكبرى وكانت تعمل في عيادة طبيب وفوجدت ان هذه الطريه الوحيده للتعرف على فوفو فصارحت أختها بأني أريد التعرف على فوفو وقلت لها أن تفتح الموضوع معها وترد لي جواب وفعلا مضت ايام وأذا بفوفو تدخل المحل وقالت لي انت من طلبت التعرف بي فقلت لها نعم انا ولاكن كنت في حاله مزريه جدا فقد صببتو من العرق ما يملأ كووس وفعلا نلت ماريد وتبادلنا أرقام الهواتف وأصبحنا أصدقاء ومع الزمن تطورت العلاقه بيننا وأصبحت علاقه حب وطنت أنوي التقدم لخطبتها وأستمرت علاقتنا على مدار سنه كامله ولاكن وفجأه أختفت فوفو ولم أسمع عنها شيئ وبعد مرور أشهر عرفت بأنها قد تجوزت وهنا جأت الصدمه الكبرى فعانيت من أختفائها ومن ثم زواجها وبع مرور ثلاثه أعوام قابلت أخت

فوفو وسألتها عنها وقلت لها أن تسلم عليها وأعطيتها رقم تلفوني وبعد مرور يومين وأذا بهاتفي يرن وأذا بها فوفو وتكلمنا أكثر من نصف ساعه وعاتبتها وكانت نادمه على فرقها فوددت أن اراها فعطيتها موعد لذالك وفعلا جأت فوفو وجلسنا في سده المحل لنتلاشى أنظار الناس كون فوفو متزوجه فلم أستع مقاومتها وكنت فعلا مشتاق الى القبلات القديمه والعناق وأن المس جسدها وفعلت ذلك وقبلتها وذكرتها بما مضى ولم تمنعني فشعرت يأشتياق أكبر فجعلتها تمتص لي زبي وكانت هذه أول مره ترا فيها زبي أو تمتصه فأمتصته قليلا ولم يأتي ظهري لأني لست مرتاح في المكان الذي كنا فيه فتفقنا أن نتواعد مره أخرى ولاكن في شقه مفروشه ولاكن بعد أسبوع وكانت كل يوم تتصل بي وأنتهزت الفرصه لي أمهد لذللك اليوم وجاء هذا اليوم وذهبت لأحضارها لانها لاتعرف مكان الشقه وفعلا جأت ولاكن كان معا طفل صغير يبلغ من العمر 9 أشهر وقالت لي هذا أبني فقذ تقبلت الوضع وعندما وصلنا الشقه وكان الأتفاق أن نمار اجنس مع بعض وقلت لها ماذا عن أبنك الصغير فقالت هو سوف ينام الأن وفعلا نام أبنها في غرفه أخرى

وأنا كنت بأنتضارها في غرفه أخرى وأذا بها أتيه ولاكن بقميص نوم أزرق شفاف وكانت مللكه جمال فيه وعندما رأيتعا أصبحت ثورا مجنون فقمت وأقتربت منها وحضنتها وقبلتها ولحست رقبتها واذا بها أصبح كورقه وبدأت تتأوه ونزلت الى صدرها وقبلته ولحست حلمات بزازها ومصيت لحها حلمتها كثيرا الا أن أستسلمت لي فنزعت عني ملابسي وبدأت يعلق زبي ولحسه وكأنها لم تذقه منذو سنين وبعدها نامت على السرير وباعتدت رجليها وأذا بمنظر كسها الذيذ الناعم يناديني أن الحسه وفعلا لحسته بلساني حتى أهتراء لساني وتمزق كسها وبعدا قلت لي مشان الله نيكني نفسي فيك من زمان وفعلا مسكت زبي ووضعت رأسه د