بالشورت فى الشارع

Sexnoveller DK | 1037 | 2 min. | หมวดหมู่

Story Photo

انا شاب فى منتصف العشرينات اعيش حياة كلها حرية وبلا قيود تقريبا والسبب هو اننى وحيد قد مات ابواى قبل ان انهى تعليمى ولم اجد من العائلة من يعيلنى لاكمل تعليمى ولذا انتطلقت وحيدا فى هذا العالم بلا اب او ام او اخوه لاترك القرية الى المدينة وانطلقت الى احدى المدن الساحلية قليلة السكان ورخيصة الثمن واستاجرت وانا فى العشرين من عمرى شقه مثاليه لاى شاب مكونه من حجرة صغيره وصاله ومطبخ وحمام على احد سطوح العمارات شبة الخاليه فلم يكن يسكن بالعماره القديمة المتهالكه اى شخص سوى رجل عجوز فى الدور الارضى ينام اغلب الايام بينما لايوجد اى ساكن باى من الادوار الثلاثة التاليه وانا اسكن منعزلا عن العالم فى الشقه العلويه مما اشعرنى بالحرية والانطلاق والذى زاد شعور بالحرية هو اننى كنت اعمل بمهنه مريحه الى حد ما وهى مهنه خباز اعمل يوميا من الفجر الى الساعه العاشره صباحا وباقى اليوم حر وكان راتبى القليل يكفينى لاعيش حياة مثالية كنت عندما اعود من العمل احضر طعام الغذاء واتناوله ثم اخلع ملابسى بالشورت كالعادهلانام بالشورت حتى المساء وعندما يحل المساء اخرج للنزهه حتى فى الشتاء حيث الامطار والشوارع شبة خاليه كنت اهوى الجلوس على البحر حتى خطرت لى فكره مجنونه وهى ان انزل لاعوم فى البحر مساءا فى شهر يناير حيث البرد القارص والشاطى خالى تماما بل كان هذا المكان من الساحل يهجر تماما فى الشتاء وبالفعل تغلبت على شعورى بالبرد

ووسط رغبتى فى الحرية خلعت بالشورت الداخلى ولم اكن حتى ارتدى مايوه ونزلت الى البحر الهائج البارد ووسط الامطار والرعد والبرق اقاوم البحر بالعوم كانى اتعارك مع البحر وبعد مرور وقت لا اعلمه ربما ساعتين خرجت وكانى قطة من الثلج والساعه تقترب من الثانية مساءا والامطار قد اغرقت الشاطى والمدينة كانها مدينة اشباح خرجت مهرولا لابحث عن ملابسى لارتديها لافاجابان ملابسى قد اختفت لم اكن ولازالت لا اعلم من سرق ملابس شخص فى هذه المنطقة المهجورة بل من هو المجنون الذى يخرج فى مثل هذا الليل والبرد غيرى ليسرق ملابسى كانت الامطار تهطل بغزاره وانا كالمجنون على الشاطى ابحث عن ملاذ امن ولكن لم يكن هناك ملجا الى الجرى والاحتماء من الامطار وبسرعه البرق انطلقت عاريا بالسيلب كالمجنون اجرى وسط كومه من الامكار والرايح والمطر جريت كنت اعرف انى لن اقابل مجنون فى مثل هذه الساعه يمشى ولكنى كنت خائف كيف ساصل الى المدينة هكذا وكيف سافسر لمن يرانى هكذا فى الشارع انطلقت جاريا احتمى بالاشجار كلما ظهر شبح سياره حتى رايت نور المدينة وتسلسلت كالسلحفاه متحاشيا ابواب البيوت والشبابيك المغلقة حتى وصلت الى مدخل البنياية لاكتشف ان مفاتيح البيت قد سرقت مع ملابسى كنت ابكى بالغريق ولم اجد حيلة سوى ان اقرع الباب

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้