فى الواقع لقد اخذت ايام كثيرة فى الاعتقاد بمن انا ؟ ... , ومن اكون, فقد ولدت وانا اشعر بأنى اريد ان اصبح فتاه وانا عمرى 18 سنة ، وكان هذا الشعور يأتى ويغيب فى لحظة صغيرة جداً .
كان لدى جهاز كومبيوتر وكنت طول حياتى اعشق الجنس من النوع الغريب ، وفترة كبيرة استمريت فى البحث عن مواقع اللواط وكيفية التسجيل فيه ، حتى تأثرت بما تحتوية هذه المواقع .
اعجبتنى جداً صور لشاب يبلغ من العمر 18 عاماً يمارس يرتدى ملابس نسائية ويتقابل مع رجال ويمارس معهم الجنس بقوة .
خطرت على بالى ان اقوم بمثل هذه المهمات ..فقدت كنت نحيف من اعلى وملئ قليلاً من اسفل..، وناعم ، وطيازى كبيرة الى حد ما ، وفى يوم فتحت موقعاً فيه شخصاً يدعى انه بمقدوره أن يدخل زبراً بلاستك بأحجام كبيرة واكبر احجام فى العالمً فى طيازه وبعمق اكبر ، ويتسابق على من سيتصدر فى ادخال اكبر زبر...، فى الحقيقة سألت نفسى وقلت : ولماذا لم اقوم معهم فى هذا السباق (وكانت هى اول مرة اجرب انيك نفسى ، ومدخلى للتحول الجنسى)
وبعد ان جهزت كل شئ ،وكان كل من فى المنزل فى سفر قد يدوم 10 ايام ، قمت بأحضار بعضاً من الكريم والزيت وواحدة من ثمار الجزر .. ، ثم نمت على ظهرى ورفعت قدماى ، واخذت بعضاً من الزيت ولمعت به طيزى ، وبعد ذلك بعضاً من الكريم ووضعتهم عند ممر طيزى ، وفعلت ذلك فى ثمار الجزر ، وبدأت بادخال الجزر فى طيزى ، وكان يدخل بصعوبة .. ، بصعوبة شديدة وبألم كبير ..
وكانت هذه اول مرة.. نعم هذه اول مرة ادخل شئ بطيزى ولكن كان حجمه صغير كان يساوى حجم القلم ، ولكن تكررت الايام وفى كل مرة كنت اوسع الخرم حتى جاء اليوم الذى يمكن ان ادخل فى طيزى زبراً بحجم زبر رجلاً فى العشرينات ، ومن سذاجتى كنت ادفعه واخرجة مرة اخرى واعيد ما فعلت ، حتى احضرت زجاجة دواء مثل زجاجات الدواء المعتادة وانتم تعلمون مدى حجمها ، ودفعتها بطيزى بقوة وشعرت بألم ...أةةةةةةةة ، وكان الم لذيذ اةةةةة ، وبعدهادفعته اكثر و شعرت براحة قوية ، ثم اخذت ادفعه وهو داخل طيزى واخرجة ، ادفعه واخرجه واقول اةةةةةةةة حتى شعرت بشعور جميل جداً ، شعور به راحة كبيرة ، ولكن ان خرجت هذه الزجاجة خارج طيزى كاملة سأشعر بأن طيزى تريد ان تستكمل واضع ثانياً وادفعة واخرجة ، وكررت هذه العادة كل يوم .
وبعدها صرت اتعرف على الكثير والكثير من الرجال على الانترنت وافتح الويب كام الخاصة بى واتحدث معهم على اساس انى انثى وارتدى ملابس اختى الوحيدة ، حتى جاء يوم وسمعت طرقات الباب ... وشعرت بالخوف .
فتحت الباب بعد ان خلعت ملابسى النسائية وما بقى سوى الروج الاحمر على شفتاى والمسكرة وشامتى فوق فمى ، ومن الخوف نسيت ان اغسل وجهى وفتحت الباب ، واذ انظر وال
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้