اليكم الآن أجمل قصتين لي مع افراد من عائلتي من أيام الطفولة. والأفضل هي مع خالتي. كانت عائلتي تعيش في منزل جدي وجدتي الصغير المؤلف من غرفتي نوم فقط وعندما كان احدنا يشعر بالنعاس كان ينام مع خالتي في فراشها الرحب. كنت اتذكر دائما انها كانت الخالة المفضلة لدي حيث كانت تأخذني هي وصديقاتها الى النزهة معهم. اظن اني كنت محبوبا او لطيفا من قبلها. وعندما يأتي المساء واذهب الى النوم معها لم يشك احد بالأمر نظرا لصغر سني حسب رأيهم كان عمري ثماني سنوات. كان عمرها حوالي 15 سنة وكنت اقوم بملامسة فخذيها وما بينهما وهي نائمة وكنت اعلم انها كانت مستيقظة ولكنها لم تمانع. لكن في البداية كنت اريد فقط ان المس ثدييها. ولا زالت لهذا اليوم تحتفظ بثديين لطيفيين. بعد فترة من الزمن كان احاول معها طرق اخرى. فبدأت ملامساتي لها تنحدر شيئا فشيئا نحو الأسفل فكنت عندما اصل الى كسها كانت تستيقظ وعندما اصعد الى الأعلى كانت تنام. بعد عدة شهور او سنة تقريبا ، استطعت اخير ان ادخل يدي داخل سروالها نومها. على اية حال كانت تسمح لي بمداعبة فخذيها ومؤخرتها حتى يأتي حليب ايري ولكن للأسف دائما داخل سروالي الداخلي.
وعندما بدأت خالتي بالحيض فأن اهلها لم يسمحوا لنا بالنوم معا مرة اخرى فانتهت علاقتنا عند هذا الحد. لكن اختي كانت هي بدورها لطيفة بشكل كاف ليملأ الفراغ الذي تركته خالتها. فكنا ننام سويا حيث كانت اختي تقوم وهي بالفراش بتنزيل سروالها الداخلي ثم تنام على بطنها وبعدها تقوم بمسك يدي وتضعها على طيزها ثم تدعني افعل بها ما اشاء. وذات ليلة طلبت مني ان انيكها من طيزها لأنها حسب ما قالت انها حامية جدا ولا تستطيع النوم وتريد ايري داخلها الأن. ثم قامت كالعادة بانزال سروالها الداخلي واستلقت على بطنها وأمسكت ايري الصغير بيدها وأخذت تشدني منه لكي اركبها. كان ايري صغيرا جدا وغير قادر على الانتصاب بشكل جيد. فقمت وصعدت على ظهرها محاولا نياكتها ولكني لم استطع ادخال ايري بها حيث وجدت صعوبة بالغة في ذلك ولكني استمريت بنياكتها. كان ذلك امرا ممتعا للغاية، ثم بعد قليل فتحت فخذيها قليلا واذ بأيري ينزلق الى داخل كسها الكبير فبدأت أنيكها من كسها دون أن تمانع حيث كانت متأكدة أن ايري الصغير لا يستطيع فتح فرجها وبدأنا كلانا نستمتع بذلك الى أن بدأ أيري باطلاق الحليب داخل كسها ثم نمنا بعدها نوما عميقا. وفي اليوم التالي ذهبت ككل يوم خميس للاستحمام مع جدتي حيث كانت هي التي تقوم بذلك عوضا عن أمي التي تذهب الى عملها. وكانت جدتي امرأة صغيرة نسبيا كان عمرها حوالي 45 سنة وما تزال مفاتنها بارزة ومغرية.
فدخلت مع جدتي الى الحمام وبدأنا بخلع ملابسنا كالعادة ولكن هذه المرة بدأت انظر اليها بشكل مختلف تماما ففي ال
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้