انا واختي رندة

Sexnoveller DK | 3611 | 19 min. | หมวดหมู่

Story Photo

وبقولكم قصتي أللي بدت من سهرة عادية وأنتهت بشي مو عادي أبداً, لي أخت توأم أسمها رنده, وقربت أعمارنا على ال18 سنة, وكل من شافنا قال اننا نشبه بعض في كل شي طبعاً الا انه انا نسخه ذكرية منها وهي نسخه انثوية مني, القصة بدات في اجازة عيد الأضحى الماضي, وبطبعنا في الاجازة نسهر للصباح انا واختي على التلفزيون, وخصوصا قنوات الافلام مثل ام بس سي تو وما شابه.

القصة كلها اتذكر بدت من الجو البارد أللي كان عندنا هالسنة في إجازة عيد الأضحى, كن ودنا نشغل الدفاية في الصالة ولكن حرص أمي علي انا وأختي رنده كان السبب المباشر في منعنا من استخدام الدفاية لما تكون نايمة, كانت تخاف من أننا ننسى الدفاية او ننام واحنا نطالع تلفزين وتشب حريقة, كانت تاخذ الدفاية معاها لغرفتها لما تنام مع ابوي لأنها ما كانت تثق فينا نسمع كلامها وتعليماتها,

كانت تقولنا لبردتو تغطو ببطانياتكم أحسن من الدفاية.

هذيك الليلة كان الجو بارد بزيادة, وكانت البطانية الوحيده المتوفرة بالصالة هي بطانية صغيرة تستخدم كغطاء زينة للكنبة أللي بالصالة, هي بطانية سودا عليها نقشات حمرا وصفرا وتتماشى مع لون الكنبة والسجاده, على العموم فيني أنا وأختي طبع الكسل, ولما قامت أمي وقالت بنام وشالت الدفاية معاها أنا على طول قمت واخذت البطانية الصغيرة من على الكنبة وغطيت نفسي فيها, ما أقدر أقول عنها بطانية بمعنى الكلمة لأنها كانت صغيرة, حدها لما أتغطى فيها تغطيني من فوق بطني بشوية ألى أرجولي.

قالتلي رنده عطيني البطانية وانا رفضت, قلتلها روحي وجيبي بطانيتك لكنها كسوله مثلي وتثاقلت عن انها تصعد الدرج وتجيب بطانيتها.

بعد حوالي ربع ساعه من صعود أمي لغرفة نومها بدا البرد يزيد في الصالة لغياب الدفاية عنها, لحسن حظي كنت لابس شرابات على رجولي هذيك الليلة, ومن حسن حظي بعد ما كانت رنده لابسة شرابات تغطي أرجولها من البرد.

أنا على عادتي لابس سروال القطن الطويل حقي الرصاصي وقميصي الأزرق ذو الأكمام الطويلة المفضل عندي, (عدة السهرة), رندة كانت لابسة بيجاما عادية من سروال وقميص, أبيض وعليها نقشات ورود حمرا صغيرة.

أللي أتذكره انه بعد حوالي ثلث ساعة من صعود امي غرفتها بدا فلم السهره, كان فيلم "بريف هارت" لميل جيبسون, انا ما كان ودي نتفرج على الفلم بس اختي مستحيل تفوت هالفلم هذا أللي كان من افلامها المفضله لممثلها المفضل ميل جيبسون, بدا الفلم, وعلى عادتها رنده اخذت مخده من الكنبه وحطته على حضنها, جالسة وظهرها للكنبه وتلتفت يمين شوي عشان تشوف الفلم, أنا بالجهه المقابلة نايم على ظهري ومخده تحت راسي والبطانية الصغيرة تغطي نصف جسمي السفلي

الحلقة الاولى:

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้