نيك فى السيبر

القصه اللى ححكيها دى كلها حقيقيه وحصلت بالتمام والكمال ..

كان فيه سيبر قريب مننا وكنت شغال فيه وكان فيه واحده كمان شغاله فيه .. كنت انا بفهم فى الكمبيوتر اوى وهى كانت على أدها فبالطبع طلبت منى اعلمهاالكمبيوتر .. وبالتالى بقينا نقعد فترات كبيرة اوى مع بعض

فبدأنا حصص تعليم الكمبيوتر فكنت كل يوم اقعد معاها على الكمبيوتر واعلمها تعمل ايه . ومفيش مرة تمسك منى الماوس غير ولازم تمسك ايدى ..

وفى مرة من المرات وانا اعلمها قامت هى لان فيه زبون دخل .. خلصت هى الشغل معاه فى حوالى خمس دقايق ولما جات عملت حاجه غريبة ..

سابت الدنيا كلها وجات وقفت ورايا وقالتلى انت عملت الخط ده ازاى ( بتشاور على الكمبيوتر وهى ورايا وقربت جسمها كله عليا ) المهم انا اتغضيت .. اول مرة واحده تعمل معايا كدا

قمت باعد نفسى

قالتلى : فيه ايه مالك ..

قلتلها : عادى مفيش حاجه الخط ده بيتعمل كذا كذا كذا ..

قامت قاطعتنى فى الكلام

وقالتلتى : مالك مش عايزنى ولا ايه ..

قلتلها : عايز ايه فى ايه مش فاهم حاجه ..

قالتلى : طب تعالى ورايا ( وشاورت على اوضه الصيانه )

قلتلها : حاضر

وانا ده كله مش فاهم فيه ايه .. رحت وراها

قالتلى : مش عايز لبان

قلتلها : هاتى

قالتلى : خد ( وفتحت بقها وبتشاور على اللبانه اللى فى بقها )

قلتلها : هاتى ( رحت اخدها من بقها بايدى )

قالتلى: لا ببقك ..

قلتلها : نعم

قالتلى : عادى يابنى

طبعا انا فعلا زى ابنها انا كل اللى عندى ساعتها كان 20 سنه وهى كانت 28 سنه كانت لسه مش متجوزه بس كان جسمها نار نار نار وكان لبسها كله ضيق ومحزق صدرها كبير وجامد وبطنها صغيره فصدرها طاقق منها

وكانت طيظها جامده نيك كانت دايما تلبس جيب او فساتين مكنش ليها فى البناطلين

المهم قربت عليها عشان اخدها من بقها

لقيتها حطت اللبانه كلها فى بقها وبدأت تبوسنى جامد وانا كل ده مش عارف انا فين ومش عارف ايه بيحصل وكمان احنا فى مكان عام واوضه الصيانه من غير باب هى بس بعيده عن العيون

كنا قاعدين على الكراسى وانا شفايفى على شفايفها وعماله تبوس فيا وانا مستسلم ليها تمام ومش ببادلها البوس

المهم قامت قايمه ومقومانى معاها وهى لسه بتبوسنى وبعد كدا سابتنى وبصت فى عينيا

وقالتلى : ايه رأيك فيا

قلتلها : ناااااااار

قالتلى : مش عايز ؟؟

قلتلها : وهو فيه حد يقدر ميعزش

قالتلى : طب ايه !!

قمت حاضنها جااااامد ونزلت فيها بوس وهى بتبوس جامد وانا ابوس جامد واحضنها جامد واحسس على ضهرها وفجأه بعدت عنها