مراهقتي مع بنت عمتي الصغيرة

Sexnoveller DK | 1268 | 2 min. | หมวดหมู่

Story Photo

كنت طفل مؤدب لغاية مابدأ سن المراهقة اللى غير شخصيتى للعكس بقيت مجنون بالبنات واجسامهم وخصوصا طيازهم اللى صاحبى كان مسميها كتل متحركة هههه

وقتها كانت موضة البناطيل الفانكى والضيقة والباديهات

مكنتش فاهم يعنى ايه مراهقة وجنس فكنت بتحرك لشهوتى بدون مافهم ايه هي مكنتش اعرف يعنى ايه نشوة وعادة سرية ... بنت عمتى رحاب اصغر منى باربع سنين بيضة وجميلة جدا كانت بتجيى مع مامتها تزورنا كل مدة كانت بتلعب معايا ومع اختى لعب الاطفال . مكنتش تعرف التغيير اللى حصلى فعشان كدا امها كانت سايباها تلعب معايا عادى كنا بلعب لعبة الإشرب انا كنت بفكر ازاى استغل الموقف دا من غير ماهى واختى يحسوا با حاجة كان نفسي ساعتها احضنها وابوسها وامسك كل حتة فى جسمها

بس مكنش ينفع فقلت استغل كل اللى اقدر عليه بدأت اللعبة ورحاب واختى على نياتهم رحاب كان عليها الدور كانت بتدور علينا فانا كنت بعمل انى بعاكسها عشان تمسكنى بس كنت بحسس على طيزها وكسها بخباثة واستنيت لغاية ماجه دوري كنت بدور على رحاب وبتجاهل اختى كنت بحاول امسكها من مناطق حساسة لغاية مامسكتها وهى وقعت من الجري علشان مامسكهاش وهنا جاءت فرصة العمر بالنسبة الى فنمت عليها وهى على ظهرها وزبى لمس طيزها كانت لابسة بنطلون خفيف وحضنتها من الخلف قال ايه عشان اقومها وفضلت ماسك فيها وزبى لازق فى طيزها وهى واختى على نياتها مش فاهمين حاجة قعدت اكرر الحكاية دية طول اللعبة بمنتهى الذكاء عشان ماتكشفش اللى كان مساعدنى ان رحاب كانت تحبنى اوي

فى اولى ثانوى كنت بزرهم وكنا انا وهى فى الاوضة لوحنا وامها ومامتى كانوا فى اوضة تانية كانت قاعدة تهزر معايا وتحاول تضايقنى وانا بخلص مذاكرة قلت فى بالى جات لغاية عندى وانا حاول استغل الموقف احسن استغلال فعملت انى متضايق منها فكنت اقلها اسكتى بقى واحشها عنى بالكلام وهى لانها تحبنى مكنتش سيبانى وبتحاول تضايقنى وتجذب اهتمامي ليها قلت فى بالى مادام مش نافع معها الكلام يبقى لازم استخدم ايدي كنت اشيلها وامسكها من طيزها وكسها وهى مش فاهمة حاجة وابعدها عنى وبرضو مش نافع معاها فقمت شلتها مش عارف ازاى جاتلى الجراة دية وقعدت على كرسي وقعدتها على حجرى وقعدت اهزر معها واقلها سيبنى بقى وانت كذا كذا بهزار وهى بتتحرك بطيزها على زبي اللى كان هينفجر من شدة الشهوة كررت الموقف دا اكتر من مرة وقلت اشوف حاجة جديدة وكنت مطمن لان الاوضة مقفولة والبنت مطمنالى رحت اكمل مذاكرة برضو مش سيباني فاستخدمت حيلة جديدة عملت انى خلاص اتضايقت منها

وجريت وراها عشان امسكها وهى بتجرى مني فى الاوضة مش خوف لكن دلع مسكتها وقعدت اضايق فيها زى مابتضايقنى وهى هتموت من الضحك وانا كل تفكيرى جسمها قعدت ازغزها ف

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้