أنا خالد عمري 26 سنه وسيم أبيض البشره طويل غير متزوج بسبب رغبتي في إكمال الدرسه أسكن في مدينة جده في السعوديه خالتي نوال إمرأه جميله تكبرني ب 12 سنه بشرتها بيضاء من صفائها كأنها بشرة طفله متوسطة الطول جسمها من أحلى الأجسام اللتي رئيتها في حياتي طيزها من النوع إللي يشد النظر من جمالها صدرها جميل ليس الكبير جداً ولا الصغير مع العلم أنها أنجبت واحد من الأولاد وثلاث بنات كانت علاقتها الزوجيه جداً سيئه مع زوجها اللذي يعتبر من الطبقه الغنيه جداً كانت كثيرة الشك أنه له علاقات غراميه بالإضافه إلا سوء تعامله معها
وعدم الإهتمام بها من كل النواحي وكثرة سفره لخارج المملكه , علاقتي مع خالتي في البدايه كنت علاقه إبن أخت مع خالته ولاكن كانت قويه جدا وكنا أقرب للأصدقاء فكانت كلما أحست أنها محتاجه للكلام عن مشاكلها أو محتاجه أن تطلع من البيت لتغيير جوالبيت والمشاكل تتصل بي وأنا من النوع الحساس والحنون جداً فهذا الشي كان يعجبها فيني كانت دايما تقولي ياحظ إللي بتاخذك راح تعيشها في عالم ثاني , تعددة المرات اللتي تحتاجني فيها خالتي للإستماع إليها والتخفيف عنها وكنت أحس أنها محتاجه لمن يحن عليها ويعطف عليها ويحسسها بالأمان وكنت أوفر لها هذا الشي في البدايه كان شيء لا إرادي بحكم إني إنسان حنون وحساس خاصة في حالة مثل حالة خالتي ولاكن مع الأيام ومع كثرة إحتياج خالتي لي وشغلها أغلب وقتي و إتصالاتها ورسائلها وسؤالها عني المستمر بدأت أميل إليها وأحس بإحساس مختلف عن أنها مجرد خاله وفي نفس الوقت بدأت أحس أن الإحساس متبادل بيني وبينها لاسيما وقت مانكون مع بعضنا سواء في مقهى أو في السياره أوقات أحس بنظرات غريبه فيها إحساس عالي ,
في يوم من الأيام أتصلت بي كانت مثل كل مره عندها مشلكه مع زوجها وقالت لي لو فاضي ممكن تمر علي ودي أطلع من البيت فمريت عليها وفي أثناء حديثنا في السياره كانت نظراتها لي على غير العاده شيء ملاحظ جداً كنت أحس بشيء يشدني بأن ألمسها على الاقل ففكرت أن ألمس يدها وترددت لأنها ستكون حركه غريبه وممكن أن تغضب مني ولاكن حسيت إنها من وضعية يدها أنها لديها نفس الرغيه فتهورت ولمست يدها وكنت حريص أن أرى ردة الفعل على وجهها ولا كن ألتفتت إلي وأعطتني إبتسامه وفي ذلك الوقت حسيت بشهوه غير عاديه بمجرد ما رأيت الإبتسامه على وجهها في ذالك الوقت وصلنا للمقهى فتعمدت أن أطيل الحديث بسبب إستمتاعي بيدها ولسبب آخر أن زبي واقف ولا يمكن أن أنزل من السياره بهذه الحال
بعد ذلك نزلنا للمقهى وأستمر الحديث وكانت تجلس قربي وأمسكت يدها مره أخرى فقالت لي أخر مره مسك إيدي زوجي بهالطريقه على ماأذكر في أول سنه من زواجنا فضحكنا وأستمر الحديث ورجعت لبيتها بعد ما أ
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้