عبد ماريا

Sexnoveller DK | 1254 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

منذ الطفولة وانا اعشق الأقدام، واتخيل نفسي أقبل قدمي أي فتاة أصادفها خاصة إن كانت قاسية الملامح،

مرة في الجامعة، كانت لدي صديقة قاسية الملامح بشكل كبير تدعى ماريا، وحصل التفاهم بيننا فصرنا نخرج معاً، واساعدها، كانت تسكن وحيدة مع أمها.

في مرة وانا عندها في المنزل، قالت انها ستحكي مخابرة بالتلفون، وخرجت،

كنت اسمع صوتها، ووقعت عيوني على حذائها، كانت قد خلعته للتو،

فاقتربت بسرعة وامسكته، وصرت استنشق رائحته، وانا مطمئن لغياب ماريا،

لم اتمالك نفسي وانبطحت على الارض وصرت ألعقه بشراهة،

فجأة التفتت خلفي فرأيت ماريا لا تزال تتكلم بالهاتف لكن الهاتف كان لاسلكي، وقد شاهدت كل شيء.

وقفت كالمذعور وركضت خارجاً

ف

ي اليوم التالي لم أجروء على الذهاب للجامعة، وبقيت مهموما لسري المفضوح، وفجأة اتصلت ماريا، وقالت بلهجة الأمر: تعال لبيتي فوراً، وأغلقت السماعة.

ذهبت إليها على عجل، فأدخلتني غرفتها واغلقت الباب،

قالت بهدوء:

لا داعي لشرح وتفصيل، إذا أردت الا يعلم أحد بما حدث، فعليك منذ اليوم أن تكون عبدي، ورهن إشارتي،

قفز قلبي من مكانه، لا أصدق ما اسمع، ستصبح ماريا مولاتي،

سجدت على الارض أمامها ، فقالت حسناً، قبل قدمي

ومدت رجلها فصرت ألعقها واقبلها بشوق،ثم مدت الثانية فقبلتها،

قالت أحسنت،

اذهب الآن وعد إلى بعد ساعة، وإياك أن تتأخر

رجعت بعد ساعة، فادخلتني غرفتها،وكانت أمها في المنزل،

جلست بكبرياء على الأريكة، ومدت رجلها، قالت الحس يا كلب،

ركعت بهدوء وصرت ألحس قدميها، بعد ربع ساعة، وقفت،

قالت لي ابقى ساجداً وضع يديك خلف ظهرك ولا تتحرك،

بقيت ساجداً لفترة ثم أحسست بقيود حديدية تحيط معصمي، قيدتني وشدت القيد وامتحنته،

صرخت بها ماذا تفعلين ماريا، فرفستني بقسوة وقالت انا اسمي مولاتك واياك ان تناديني باسمي مجدداً

وفجأة: نادت بصوت عالٍ: أمي ...أمي

فجائت أمها وراتني مقيداً على الارض تحت قدمي ابنتها، فابتسمت بسادية وقالت: ها قد عدت لمكانك الطبيعي، ماريا هل افهمته ما هو مكانه في هذا المنزل وما هي واجباته ؟

قالات ماريا: لا يا أمي يبدو انه يحتاج لبعض الترويض على يدي محترفة مثلك،

قالت: بكل سرور،

أخلعيه ثيابه كاملة، ودعيه يتصل بأهله ويخبرهم تغيبه لأيام في رحلة أو ما شابه، ثم قيديه بالحبل، فالحبل يؤلم أكثر من القيد، أريده عارياً تماماً، ومقيداً بوضعية الركوع،

نفذت ماريا كل أوامر أمها، وبقيت وسط الغرفة عارٍ، ومقيد بالحبال، وماريا تنظر لي ولعضوي المنتصب بسخرية.

حضرت الأم وكما كنت

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้