هذه حكايه حقييه رايتها بعيني وانا بمنزلي بالكويت كنت اسكن ببنايه بالكويت بالدور الاول علوي وكانت هذه البنيه جديده وكان لا يوجد بيها الا تليفون واحد في غرفه حارس البنايه وبعد
وكان المطبخ مال شقتي يطل علي غرفه الحارس وكان الحارس رجل اسمر ضخم يعيش بمفرده بالغرفه ومن منظره كنت دائما احس انه علي استعداد لاغتصاب او فعل اي شئ جنسي.جو حار وماعندوش زوجه يفرغ فيها احاسيسه او انفعالاته الجنسيه وكان عنده نوع من الكبت الجنسي .كان يدخل جميع شقق العماره لتوصيل انابيب البوتاجاز او صناديق المياه الغازيه وبطبيعه عمله كان يري نسوان بملابس النوم ويمكن كان يري اكثر من ذلك ومع الكبت والحرمان يولد الانفجار وبعد
في يوم كنت احضر طعام الغداء بعد يوم عمل شاق. بحكم حياتي كاعزب وكنت واقف بجانب شباك المطبخ واذا اري تلميذه الثانوي المتوسطه الجمال البيضاء زو الجسم النحيل تذهب لغرفه الحارس فظننت انها سوف تتكلم بالتليفون وكان ظني بمحله وبعد
وكان تليفون العماره بجانب الشباك وعلي طرابيزه صغيره واطيه اذا اراد اي احد ان يضرب رقم فعليه الميل لاسفل وتكون مقعدته او مكوته او طيظه للخلف وبعد
فمالت سميره علي التليفون لتضرب الرقم واذا بالحارس ياتي اليها من الخلف ويلصق زوبره من خلفها وبالطبع كان زوبره متخفيا وراء الملابس فاحست سميره بالزوبر وهو يلصق بطيظها فدفعته للخلف وجريت الي شقتها وبعد
ظننت انا ان البنت سوف تطلب البوليس ولكنها بعد خمس دقائق رجعت وتكلمت مع الحارس بعنف وبعد
ابتدات البنت بالميل لسفل ومحاول اعاده ضرب الرقم فاذا بالحارس هذه المره يكرر التجربه ويضع زوبره مابين طيظها وهي كانت لابسه فستان رقيق خفيف وطرحه بيضاء فدفعته ثانيه وجريت
ظننت ان البنت سوف تحضر احدا من اهلها وبعد فتره قصير عادتوتكلمت مع الحارس فمسك ايدها فسحبت يديها بطريقه عصبيه فبعد عنها واذا بها تميل علي التليفون هذه المره فهجم عليها عبدو من الخلف ومسكها من اكتافها والبنت تقاوم هذه المره بضعف فمسكها اكثر وداخل زوبره بين فستانها وهو لا يعتقد ان احدا لم يراه
واخدها علي كنبه انت قريبه ومالت هي عليها ورفع فستانها وهي لا تقاوم فقد كانت مسلوبه الاراده من الشهوه التي جعلتها لا تتحرك وفي حاله
ضعف وتركت نفسها لهذا الرجل العجوز الذي اذا كان قريب منك فانك تشم رائحه العرق العفن تفوح منه ومن ملابسه وبعد
اخد الحارس سميره ونام علي طيظها وكنت اري فقط ظهره والبنت سروالها لاسفل وفستانها مرفوع علي ظهرها وهي تتاوه من المتعه وبعد دقائق معدود الحارس حممه داخل طيظ البنت او كسها لا ادري فكان كل شئ غامض بالنسبه لي بس اعتقد انه كان بين فخدها لاني كنت اري فق
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้