انا شاب اقطن فى احدى احياء القاهره فى عماره سكنيه لا يعرف اى جار شئ عن جاره الاخر وتقطن بجوارى فى نفس الطابق سيده فى الاربعينيات من عمرها هيى وخادمتها التى تنصرف من عندها عندما ياتى المساء وهذه الجاره تتمتع بقدر من الجمال قمحيه البشره جسمها ممتلئ بعض الشئ هذا كل ما اراه منها لانها ترتدى ثياب طويله وتضع حجاب على راسها ونادرا ما نتقابل بالصدفه عند دخولنا او خروجنا من السكن ولا نتحدث فى اى شئ الا نظرات سريعه والقاء التحيه.
وذات يوم بالمساء دق جرس الباب واسرعت الى الباب وفتحته لا اجد من دق الجرس فخرجت امام الباب كى انظر فاذا بى اجد هذه السيده تقف من داخل سكنها والقت عليه التحيه رددت التحيه وبعدها طلبت منى طلب باستحياء قالت لى ان عامل الدش سياتى بعد قليل وهى لوحدها ولا تريد ان ياتى عندها لاصلاح الدش وهى بمفرها فى سكنها لان خادمتها انصرفت وطلبت منى ان انتظره معها واظل معه الى ان ينتهى من عمله.
وافقت على الفور واغلقت باب سكنى ورجعت اليها وجلست فى الهول انا وهيه ننتظر قدوم عامل الدش وتركت باب سكنها مفتوح وانا لا يدور بخاطرى اى شئ الا اننى انظر اليها خلسه ثم استاذنتنى وذهبت الى داخل سكنها واحضرت لى كوب من العصيروقالت لى تفضل وانا بالطبع شكرتها وجلسنا ما يقرب من نصف ساعه ملتزمين الصمت الا كل منا ينظر الى الاخر خلسه.
وفى تلك الاثناء حضر عامل الدش رحبت به وهى تركتنا انا وعامل الدش ودخلت وجلست انا وعامل الدش حتى انتهى من عمله وهى عندما احست انه انتهى من عمله اتت ودفعت اجر العامل وانصرف.
وانا بدورى هممت بالانصراف الا وهى بادرتنى وقالت هل اصلح الدش على ما يرام رددت وقلت لها اكيد وانا تاكدت من ذلك وقلت لها اى اوامر استاذنك فردت باستحياء وقالت انا اسفه جدا اذا كنت ازعجتك فقلت لها لا ابدا انا تحت امرك فقالت لكن انا لم اتعرف عليك اتفضل اجلس وجلست واخذنا نتحدث وفى اثناء الحديث طلبت منى ان تعد لى فنجان من القهوه لانها تريد ان تشرب معى وذهبت الى باب سكنها واغلقته واعدت القوه واخذنا بتبادل اطراف الحديث.
واذ بها تسالنى لماذا لم تتزوج الى الان رددت وقلت لها كنت متزوج وانفصلت عن زوجتى من فتره طويله فقالت انا مثلك تركنى زوجى من فتره طويله وتزوج باخرى وطلبت منه الطلاق والان كما ترى اعيش لوحدى واخى واختى متزوجون ويعملون بالخليج ولا اراهم هم واولادهم الا كل فتره وانشغلو عنى اخى مع زوجته واولاده واختى مع زوجها واولادهاواخذت تبكى بكا حارا .
واذ بى لا ادرى كيف اقتربت منها وجلست بجوارها واخذت امسح لها دموعها بيدى وهى ما زالت تبكى فضميتها الى صدرى وانا خائف ولكن لم ارى منها اى رد فعل بمنعى فتشجعت وقبلتها وقلت لها لماذا تبكى كل هذا
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้