فى يوم كنت نازل من الشقة بتاعتى لاقيت بنت زى القمر وجسمها فى منتهى الجمال على السلم أثناء صعودى بوجهها الجميل و صدرها العارى و جيبتها القصيرة ورحت المسها عن عمد و هى تصعد و إذا بى المس فخذها و اعتذرت لها على أساس ان هذا كان عن غير قصد فسكتت و تبسمت ابتسامة خفيفة و اكملت نزولها و بعد ان تخطتنى بقليل سالتنى انت من سكان العمارة فقالت لى هل تعرف الأستاذ أحمد فقلت لهاايوا ده مسافر منذ أسبوع فقالت لى انها تريد أن تترك عنده أمانة و لكنها لم تجده فقلت لها إنه سوف يعود بعد اسبوع فطلبت منها ان لم يكن عندها مانع ان تستريح قليلا عندى فى الشقة و نشرب العصير فقالت شكرا و لكن ممكن اطلب واحده صاحبتى بالتليفون كنت عايزة اعرف هى فين دلوقتى
فقلت لها على الرحب و السعة فدخلت الشقة و اغلقت الباب و أحضرت لها التليفون وقولتلها ممكن اعرف اسمك قالتى اسمى رنا وانت اسمك ايه قولتلها اسمى هشام و أستأذنت لبعض الوقت و دخلت المطبخ أجهز لها عصيرا و كنت اراقبها من خلف الستارة و عيناى لا تفارق ساقيها العاريتان و صدرها العارى و أنهت المكالمة و أحضرت لها العصير و قالت تعبت نفسك معايا و قلت لها تعبك راحة و بينما نشرب العصير فهمت منها انها صديقة أحمد و كانت قد أحضرت له بعض الأفلام الهندية التى كان يحبها حيث انها تعمل فى محل لتأجير أفلام الفيديو ولاحظت اننى مركز النظر على صدرها و ساقيها و لاحظت اثارها عليا من تحرك المارد تحت البنطلون و سالت هل انت ساكن لوحدك هنا فاجبت بنعم و طلبت منى أن تذهب للحمام لتعدل من ملابسها و تنهدم نفسها و اشارت لها عن مكان الحمام و حملت الصينية متجها الى المطبخ و رايتها و هى تصفف شعرها و تعدل من ملابسها حيث انها تركت الباب مفتوحا و دخلت عليها و قلت لها هل تريدى اى خدمة فقالت شكرا و دخلت و وقفت خلفها و لاحظت وقوفى و لم تعرنى اى اهتمام حتى اقتربت منها اكثر و التصقت بها و قلت لها هذا النوع من الصابون و كان على الحوض من النوع الغالى و به رائحة جميلة فشكرتنى و زدت من ملامستى لها
و بدا زبي يتخبط فى مؤخرتها وسالتى انت بتدخل بنات هنا قلت لها لا انتى اول واحدة فشعرت انها استسلمت و احبت هذا الوضع و رحت فاكك السوستة و طلعت زبرى و ورحت مثبته فى طيزها و حضنتها حضن جامد ورحت بايس خدها ققالت لى انتى جرئ قلت لها لانك حلوة و قلت لها انتى متضايقة قالت لا رحت رافع الجيبة لخفيفة و بعدت الكلوت ومدخل زبرى فى طيزها لحد ما وصل للفتحة و رحت دايس فيها قالت طيب دخله بالراحة ودخلته و هى راحت فى غيبوبة و مستندة على الحوض و استمر هذا الوضع ربع ساعة حبيت اطلع قالت لا نزلهم فيا و رحت منزلهم فيها تعبت و خرجت زبرى من طيزها قالت لى كبيت قلت اه راحت مظبطة الجيبة و قالت لى ان
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้