مرحبا أنا سمير عمري 30 سنة أعيش انا وماما التي عندها 45 سنة جميلة جدا جدا جدا أنا لم أهيج عليها في حياتي إلى في ذلك اليوم الذي نكتها فيه كنت أظنها متدينة رغم أنها تكلمني كلمات وسخة ولكن تكون تمازحني وتعرف أنني أروح أنيك البنات وتقلي يا ماما يا حبيبي كفايه بقى اتجوز وارحم نفسك وبلاش فضايح ...كانت ماما دائما تبقى بثوب نومها الرقيق في البيت وأنا صدقا صدقا لم أهيج عليها رغم أنني كنت أشاهد كلسونها كتير وشفت كسها مرات كتيرة وخصوصا في يوم ما كسرت يدها كنت أنا أحممها ومسكته بيدي ولم أهيج أنثار إلى يوم صيفي حار جدا جدا جدا بدأت قصتي كنت مستلقيا أتمتع ببعض النسمات الباردة وماما مستلقية بقربي أيضا كنت أغفو قليلا وأصحو قليلا وماما تكلمني أحياننا ولكن ماما هذه المرة كانت مستلقية ورجليها باتجاه رأسي وفاتحتهم وكسها المحلوق الرائع باين بشكل جميل ولكن استغربت تكرار تلك العملية كل يوم حتى أنها كانت تمازحني كثيرا منذ وأنا صغير فعندما أكون نائم تأتي وتمسك لي ذبي وتقلي استيقظ أو أقطش لك ذبورك ( يعني بالمزاح تقطع لي ذبي ) ولكن الأن مش بس تمسكه أو تضربه بهدوء لكن كانت تمسكه وتضغط عليه وكانها هايجة ووممحونة على ذبي لكن رغم كل هذا أنا لم أشك أبدا بماما رغم أنني شاهدتها تلاعب كسها وهي مستلقية وتعرف أنني أراها وقلت قد تكون هناك أمور أخرى وكل يوم تفعل شيء أخر غريب إلى أن صارت تستلقي في الظهيرة بالكسون مثلي وبزازها برى فقلت أيضا هذه أمور عادية لانني أرى بزازها كتير حتى أنني ألعب لها بهم وبدون شهوة يعني لاأكون أشتهيها فكنت أقول لها وأنا أمسك أحد بزازها ونحن نضحك رضعيني يا ماما فتقول لي روح وهي تضحك ذبك ماصار طولك فنضحك كثيرا لذلك قلت أنه أمر عادي أن تبقى بالكلسون وخصوصا الطقس حار جدا جدا جدا ....
وصارت ماما كل يوم تمازحني بذبي وتمسكه على غير العادة وتقول لي إما استيقظ أو تعال نتناول الطعام يا حبيبي وصارت تلبس كل يوم نوع من أنواع الكلاسين ... وأنا كما تعرفون بشر ولي أحاسيسي ومشاعري فمن الطبيعي أن أهيج على ماما بعد كل ذلك وخصوصا بعد أن تركتني حبيبتي التي كنت أنيكها كل يوم تقريبا والأن بدون نيك بقالي 6 أيام وكانت بداية هيجاني على ماما في ذلك اليوم حيث أتيت إلى البيت من العمل وبعد أن نتهيت من الحمام صرخت لماما لكي تأتي بملابسي فقالت أخرج من غير ملابس مافي حد وأنا كنت أغلب الأحيان أخرج كونها ماما وفعلا خرجت وتمددت أمام التلفاز عاريا وماما بالكلسون ولاحظت نظراتها إلى ذبي ثم تناولنا الغداء وكانت الحرارة مرتفعة جد اجدا فقالت لي ماما اليوم ننام على الأسطوح يا حبيبي فقلت لها فكرة رائعة يا ماما لكن أريد أن أرتاح الأن قليلا وأخذ قسط من الراحة وتمددت على الأرض وذبي أمام ماما وأنا
(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)คุณต้องเข้าสู่ระบบก่อนถึงจะเขียนข้อคิดเห็นได้
Login และแสดงความคิดเห็น
ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน
Google Loginรับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์
สมัครสมาชิกฟรีรับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด
เป็นนักเขียนตอนนี้