خبير جنس

بلغت وانا في سن الحادية عشرة وكنت قبلها من سن السادسة انتصب واجد لذتي في استمرار الانتصاب بين فلقتي طيز انثي جميلة او من امام بين فخذيها واظل ثابتا ساعات منتصبا وكان زبري كبيرا وسمينا جدا فبدأت النساء المحرومات تلاعبني وتعلمني فن النيك وحركاته فقد كنت مغرما بالقبلة السينمائية وكنت اراها في الأفلام واطورها واجربها معهن فتعلموا مني القبلة وتعلمت منهن فن الجنس لكن في سن الحادية عشر تطور الي جنس لذيذ عندما دخلت علي جارة لأمي شقتها وهي نائمة وكانت تترك بابها مفتوحا لدخول اولادها الذين يلعبون فادخل لأنقل خبرا من امي لجارتها واتعمد ان ادخل متلصصا وببطؤ لأني سمعت حوارا بين امي وجارتها هذه عن انها تنام بلا كيلوت وبقميص علي اللحم بدون حمالات وانها تفعل ذلك لتثير زوجها المتزوج بثلاث غيرها وهي تعلن لأمي أنها تحب النيك ومحرومة منه منذ تزوج عليها الثلاث فهي تعشق النيك كل يوم وهو هجرها الآن لمدة شهر ودخلت الشقة آملا ان اراها نائمة فترة الظهر

واري كسها مع انني رأيت اكساس غيرها طوال فترة طفولتي حتي البلوغ لكن لاادري ماحدث هذه المرة هناك لذة اخري ودخلت وبالفعل وجدتها نائمة القرفصاء لكن القميص غير منحسر عنها وترقد علي كنبة فاستدرت من ناحية رجليها آملا ان اري الكس بدون كيلوت كما اسمع ويالهول مارأيت احلي كس رأيته في حياتي وتمنيت ان المسه بيدي بل واقبله وشعرت بحرارتي ترتفع لأني من خبراتي اعلم ان هذا وضع النيك وكل امنيتي ان المس هذا الكس الرائع الذي تمنيت ان المسه واقبله بل وامصمصه وامصمص الجزء من البزاز الظاهر لي قرب الحلمتين تمنيت ايضا ان انيكه واضع فيه زبري الذي وجدته منتصبا منتفخا احمر اللون وتقلبت المراة وهبت مذعورة فاخبرتها ان امي تريدها لأمر هام ووقفت ارتعش فشعرت بي وقالت لماذا انت محمر الوجه واقتربت مني ولمكست بخدها البض جبهتي فازددا اشتعالا وهي تحتضنني تقريبا وازداد زبري وقوفا بل وربما شعرت به عند كسها الذي لايفصله عن زبري سوي قميصها وبنطلون بيجامتي وتنمنيت ان تطول الوقفة لكنها قالت لي اذهب لأمك وخذ قرصي اسبرين انت محموم فسارعت ارمي نفسي علي الصدر العالي في المناطق الظاهرة متعمدا طبعا وانا ارتعش واقبل صدرها واقول انا بحبك قوي ياابلة فقالت لي بحياء امشي ي