احلى نيكة

Sexnoveller DK | 1579 | 3 min. | หมวดหมู่

Story Photo

انا و خالتي

انا صقر و اسكن في الرياض، و في احد الايام اتصلت بي خالتي وهي تبلغ 39 سنة و تسكن في الشرقية متزوجة و لها بنت و ولد ، و قالت انها سوف تاتي الى الرياض لحضور مؤتمر لمدة 3 ايام وانها سوف تنزل عندي في الشقة اوفر و احسن،،،، طبعا انا رحبت في الفكرة قلت اهلا و سهلا،،،،ذهبت الى المطار و استقبلتها و في طريق العودة الى المنزل سالتها ماذا تريد ان نحضر للغدا، قالت لي انا في هذه الثلاث ايام اريد ان احس اني بنت شباب و انسى البيت و الاولاد، و انت المسؤول عن كل شي من اكل و ترفيه و اي شي ثاني، قلت لها اوكي انا تحت امرك، المهم ذهبنا الى المنزل تغدينا و ريحنا فقالت لي خالتي : ماذا نفعل الان انا زهقانه و اريد ان انبسط، فقلت لها الرياض لا يوجد بها اختيارات للترفيه و عادة الشباب يا يتفرجوا افلام او نت او بلاي ستيشن، فحزنت و قالت اه لو كنا في الخارج الان و انا جاية ازورك لوحدي كان انبسطنا في الشواطئ و المولات،،،بس مادام الوضع كذا خليني اغير و البس لبس للبيت و نقعد نتفرج افلام، انا كعادتي في البيت البس شورت قطني بدون داخلي حتى يرتاح الزب في حركته،اتت خالتي و كانت تلبس بدي كت و بنطلون رياضي ضيق فبانت لي تقاطيع جسمها الذي لم اره كذلك من قبل، فصدرها كان كبيرا شامخا و وسطها ممتلئ بعض الشي مربربة و صاحبت طيز كبيرة دائرية يسيل لها اللعاب و كانت تلبس كلوت ابو خط جي سترينج مما كان و اضحا عليها انها تلبسه للمرة الاولى فكان مشيها غريب و جلستها تدل على انها غير مرتاحة فسألتها ليش انت كنت قاعدة مو مرتاحة شكل الكنب مو مريح، فقالت لا انا البس شي اجربه لاول مرة فاستغربت انها تشاركني معلومة كهذه فسالتها ماذا؟ قالت الم اقل لك اني اريد ان اجرب كل ما هو جديد و شبابي، لا تهتم الان و دعنا نتفرج على الفلم وانا فعلا غير مرتاحةعلى الكنب سوف اجلس على الارض بجانبك، بدأ الفلم و كعادة الافلام الاجنبية لم تخلو من لقطات البوس و اللمس و..و..الخ ،، فبدأ الجو بالتكهرب فكيف اجلس و اشاهد هذه اللقطات مع خالتي فعم السكوت المكان وهنا بدات خاتي في الاقتراب مني و فجاة قالت انا اريد ان اتمدد فقلت لها مازحا حطي راسك على حضني، ففعلت و وضعت راسها بحيث كان خدها الايسر على فخذي ووجهها لاسفل تشهد التلفاز و انا كنت متكأ بظهري على الكنبة، المهم زادت اللقطات الحميمة مما ادى الى انتفاخ زبي

و قد حست خالتي به قليلا لكنها لم تكن متاكدة فبدات قليلا و بهدوء باللعب بشع ساقي الممكشوه امامها بطريقة خفيفة في انتظار ردة فعلي، انا الصراحة ضعت ولم اعرف هل ما اتوقعه صحيح هل تريدني خالتي فانا عن نفسي اتمنى ان المس ذلك الجسم الرائع و ان اجامع هذه اللبوة الهائجة ذات الخبرة، المهم بينما هي تلعب و تلمس على ساقي

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้