انا واختي

Sexnoveller DK | 1467 | 4 min. | หมวดหมู่

Story Photo

اقتربت من الصغيرة أكثر وتعمدت أن ألمس جسدها...واو ما أجملها وما أنعمها ثم قالت بدلال:

-هيا نجلس معا أمام الحاسوب لنشاهد بعض الصور ونستمتع معا ؟؟؟؟

-قلت بنوع من الجرأة والشهوة بشرط نهيلتي؟؟؟؟أن نجلس على كرسي واحد حتى نتفرج معا وأستطبع أن أعلمك الكتابة على الملمس:-أجابت الصغيرة بفرح وخفة : نعم أنت تجلس الأول وأنا سأجلس على فخذيك ما رأيك؟

-واو رباه ما أجمل هذه اللحظة ثم وقفت وتوجهت نحو طاولة الحاسوب وجلست في حين تقدمت الصغيرة عندي ووضعت كنز طزها المشحم على فخذي وجلست بدلال وهدوء ولذة

واو ما أكبر لذتي ومتعتي وشهوتي وأنا أحس بجسم نهيلة يلامسني بنعومته وطراوته وشفافيته....واو أحس بلحم ساخن طري ناعم ينزلق على فخذي فتسري اللذة في عروقي

وأحس بعروق قضيبي تنتعش وتتمدد وأنا أستوي في جلستي وجسد أختي يلامسني ويجعلني أجيش شهوة .حاولت أن أتمالك نفسي وقلت للصغيرة :

• نهيلة هيا ضعي يديك على لوحة المفاتيح وحاولي أن تكتبي لي كلمة؟؟؟

• ابتسمت الصغير وأنا أشتهي شفتيها الكرزيتين وقالت: هيا أمسك بيدي وساعدني على نقر المفاتيح وعلمني كيف أكتب هيا هيا أخي أنا أتجنن على الكمبيوتر....

• أمسكت بيد الصغيرة بحنان وبدأت أداعب كفيها...رباه ما أنعم هذه اليد الطرية الرطبة

والناعمة والشهية والمثيرة وكأنها قطعة زبدة طرية...وأنا أداعب يدها وأرشدها لكيفية الكتابة ....قالت الصغيرة:

• هيا أخي أكتب لي كلمة وأنا أنظر إليك كيف تكتبها قالت ذلك وهي مبتسمة ومشتاقة

• قلت نعم ولكن عليك أن لا تنزعجي مما أكتبه لك؟؟؟؟

• أجابت الصغيرة وهي تستوي في جلستها مما يجعلني أموت شهوة وأنا أحس بطزها المنبطح على فخذي يدغدغني.

• قلت هيا :انظري كيف أكتب واقرئي ما سأكتبه لك عزيزتي؟

• بخفة وضعت أصابعي على ملمس الحاسوب وكتبت الجملة التالية:

------أحبك كثيرا يا نهيلة وأنا أعشقك منذ زمان وأريد أن تعطيني قبلة حارة---

• ابتسمت الصغيرة وانشرحت وقالت :

• وحتى أنا بحبك أوي أوي وبحب أبوسك وتبوسني...؟؟؟؟واو ما أجمل اللحظة وبكل حنان

عانقت الصغيرة وضممتها عندي وبدأت بتقبيلها على وجنتيها الخوخيتين وهي تلتصق بي بلذة وحنان ثم قربت شفتي من شفتيها الكرزيتين وبدأت أمص فيهما....واو واو واو ما

أنعم شفتيها وما أحلاهما...والصغيرة تلتصق بي أكثر وتشاركني لذة اللتقبيل حتى أحسست

بلسانها داخل فمي وهي تدغدغني..وتمصني بشهوة ولذة ومتعة أما طزها الكبير المشحم

فمازال منبطحا على فخذي وأنا أحس بقضيبي ممتدا يكاد ينفجر من الشهوة وبدأ يتقطر منه

سائل لزج لذيذ....واو ما ألذ نهيلة وشفتيها ونعومتها وبشرتها وع

(เข้าสู่ระบบ และอ่านเรื่องราวเซ็กส์ทั้งหมด)
ผู้ประพันธ์
เรื่องสั้นต่อไป

เรื่องสั้นอ่านล่าสุด

Login และแสดงความคิดเห็น

มาตาลดา

ล็อกอินอย่างปลอดภัยด้วยบัญชี Google ของคุณ เพื่ออ่าน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์ 3 เรื่องฟรีทุกวัน พร้อมทั้งเพลิดเพลินกับโฆษณาหาคู่ล่าสุดของ ใชปาก และ ลงลน

Google Login
เรื่องราวเซ็กส์ 7 วันฟรี

รับสิทธิ์เข้าถึง ใชปาก และ ลงลน & มาตาลดา เรื่องราวเซ็กส์ไม่จำกัดเป็นเวลา 7 วันฟรี จากนั้นเพียง 49 บาทต่อสัปดาห์

สมัครสมาชิกฟรี
เขียน ใชปาก และ ลงลน เรื่องราวเซ็กส์

รับสมาชิกฟรี 30 วัน เขียนเรื่องราวเซ็กส์ของคุณเอง และกลายเป็นนักเขียนพร้อมสิทธิพิเศษที่แท้จริงและพิเศษสุด

เป็นนักเขียนตอนนี้